الصفحه ٥٩٩ : تحقيقا أو تقديرا ، فالتحقيق نحو : أكالب وأراهط ، إذ
هما جمع أكلب وأرهط. والتقدير نحو :
مساجد ومنابر
الصفحه ٧١٦ : . كما يتضح فى الحالات التالية :
أ ـ نحو بعلبك
، وطلحة ، وزينب ، وحمراء ، وسكران ، وإسحاق ، وأحمر
الصفحه ٢٥ : السكون في نحو «هند ـ دعد» قد خفف من ثقلهما
فجوّز فيهما الصرف للخفة ، والمنع من الصرف حملا على أخواتهما
الصفحه ٢٦ : «زيد» من الصرف إذا
سمي به مؤنث مع أنه في الأصل علم لمذكر بينما يجوز المنع والصرف في نحو «هند» مع
أنه
الصفحه ٣٥ : العلمية والحالة هذه لا تؤثر في
المنع ، وإلا فلم صرف نحو «نوح ولوط» مع أن الاسم قد اجتمع فيه التعريف
الصفحه ١١٢ : فذلك مصروف كائنا ما كان عجميّا كان أو مؤنثا ، إلا ما ذكرنا
من العدول نحو «عمر» أو «فعل» نحو «دئل» فإن
الصفحه ١١٤ :
الرباعي فإنه يمنع من الصرف إذا سمينا به امرأة سواء كان فيه تاء التأنيث كفاطمة
أو لم تكن فيه التاء نحو زينب
الصفحه ٢١١ : علما في الأصل أما إذا كان نكرة «يعرف بالألف واللام فهو مصروف واحدا كان أو
جمعا ، فالواحد نحو : صرد وجعل
الصفحه ٢١٣ : إذا سمع ممنوع الصرف وليس فيه علة ظاهرة غير العلمية) وهو المشار إليه
بقوله «أو كفعلا» (نحو عمر) مما ليس
الصفحه ٢٦١ : أبنية العرب نحو
إسماعيل وجبريل. ومنها مقاربة ألفاظ العجم لأنها غيرت إلى معربة نحو «إبراهام» إذ
قالوا
الصفحه ٢٦٧ : مختلف والغالب من العلماء يذهب إلى صرف الثلاثي
سواء تحرك وسطه نحو شتر ولمك أم سكن نحو نوح ولوط وذلك «لضعف
الصفحه ٢٧١ : والعجمة في «ماه وجور» من القسم الأول إذ
لو كانت سببا في الثلاثي الساكن الأوسط لسمع نحو «لوط» غير منصرف في
الصفحه ٢٧٨ : ببنائه
نحو : إبل وإطل وصعفوق» (٢).
ونتابع الحديث
عن أسماء الأجناس الأعجمية فنورد هذا النص للزجاج
الصفحه ٢٧٩ :
هذا عندك أن ما أعرب من أجناس الأعجمية قد أجرته العرب مجرى أصول كلامها ، ألا
تراهم يصرفون في العلم نحو
الصفحه ٢٩٢ : )(١). ولهذه فقد ورد في تفسير القرطبي : وقد زعم بعض
النحويين أن «إبليس» مشتق من هذا ، وأنه أبلس ؛ لأنه انقطعت