الصفحه ٣٧٠ :
خامسا : الأعلام التي على وزن الفعل
عدد الأبيات
موزعة على النحو التالي
الصفحه ٣٨٦ :
الأعلام المركّبة تركيبا مزجيّا
عدد الأبيات ٧
أبيات موزعة على النحو التالي
الصفحه ٣٨٩ : ومثلث إلى
عشار ومعشر. وهي ممنوعة من الصرف لدلالتها على الوصف ؛ ولكونها معدولة عن تكرار
العدد فمثلا الأصل
الصفحه ٣٩٦ : معدول عن معنى الإضافة ،
وفيه تقدير دخول الألف واللام ، وأجاز صرفه في العدد على أنه نكرة» (٢).
وقال
الصفحه ٣٩٩ : يدعو إلى الصرف حال تسمية المذكر بهذه الأعداد هو المذهب البصري.
أما الكوفيون
فقد ذهبوا إلى بقاء العدد
الصفحه ٤٠٠ : » (٣).
قال الأسيوطي :
«معدول العدد إذا سمي به ثم نكر بعد التسمية ذهب الأخفش أيضا إلى صرفه وخالفه
الجمهور
الصفحه ٤١٤ : والحركة وعدد الحروف والزيادة» (٣).
وجاء في الموجز
لابن السراج قوله : «اعلم لأنهما (أي الألف والنون
الصفحه ٤١٧ : مؤنثاتها بالتاء وبيّن أن عددها
أربع عشرة كلمة لا غير هي :
«ندمان وسيفان»
للرجل الطويل
الصفحه ٤١٩ : ،
والحركة ، وعدد الحروف والزيادة وأن النون والألف تبدل كل واحدة منهما من صاحبتها.
فأما بدل النون من الألف
الصفحه ٤٢١ : وزيد زيدان ، لأن أصل العدد قد تضاعف فنقول : غاضب وعاطش فإذا
تضاعف الغضب والعطش وزاد قيل : غضبان وعطشان
الصفحه ٤٢٣ : . ولمؤنث سكران بناء على حدة كما
كان لمذكر حمراء بناء على حدة» (١).
فهما متشابهان
في عدد الحروف وفي
الصفحه ٤٤٠ : أسماء العدد ، لكن العرب وصفت به فهو منصرف نظرا
للأصل ، ولا نظر لما عرض له من الوصفية ، وأيضا فهو يقبل
الصفحه ٥١٢ : العدد فحكمه في التصغير أن يرد إلى واحد ، ثم يصغر
الواحد ثم يجمع مصغرا بالألف والتاء وبالواو والنون إن
الصفحه ٥٧٧ :
ألف التكثير :
وهي كألف
الإلحاق تلحق الاسم لأجل تكثير عدد حروفه وتلحقها بتاء التأنيث مثل ألف
الصفحه ٥٨٧ :
ألف التأنيث المقصورة
عدد الأبيات ٢٩
بيتا موزعة على النحو التالي :
١
١٠
أبيات