الصفحه ١١٦ : ، وكان ذلك الاسم لشيء مؤنث أو مخصوص به التأنيث فإنه لا ينصرف في المعرفة
أيضا وينصرف في النكرة وزعم سيبويه
الصفحه ٢١٢ : وزاحل وجامح ودالف. وطريق معرفة ذلك أن
يتلقى من أفواههم ممنوع الصرف وليس فيه مع العلمية علة ظاهرة فيحتاج
الصفحه ٢١٧ : نرى الأمر بهذا
التكلف فهو يقول مثلا : «وسألته عن جمع وكتع فقال هما معرفة بمنزلة كلهم وهما
معدولتان عن
الصفحه ٢٢٧ : معرفة كما كان
ثمّ (١).
وجاء في
المقتضب : «وأما ما كان اسما علما نحو : حذام ، قطام ، ورقاش فإن العرب
الصفحه ٢٣٧ : ممنوع من
الصرف للعلمية والعدل ، لأنه معدول عن الأمس المعرّف بالألف واللام ، فهو علم على
وقت معيّن بدون
الصفحه ٢٣٨ : (لأنه) علم على اليوم الذي يليه يومك (معدول عن الأمس)
المعرف بأل فيقولون «مضى أمس» بالرفع بلا تنوين
الصفحه ٢٤٠ : الكسر مطلقا) في الرفع والنصب والجر (على تقديره
متضمنا معنى اللام) المعرفة (قال) أسقف نجران أو تبع بن
الصفحه ٢٤١ : معناه أن كل يوم يلي يومك يقال له «أمس»
فهو معرفة من غير جهة التعريف لأن تعريفه «الأمس» كما أن تعريف «غد
الصفحه ٢٥٣ : في المعرفة أولى. وأما
أنا فلا أرى الأمر فيها إلا واحدا ، ينصرفان جميعا إذا كانا لمذكر ، وترجع أخر إذا
الصفحه ٢٦٧ : وجود مختصين في اللغات يمكن
الرجوع إليهم للوصول إلى معرفة أصول الكلمات الأجنبية.
أما بالنسبة
للشرط
الصفحه ٢٧٥ : معارف ، والمعرفة أحد الأسباب المانعة من الصرف وقد عربت بالنقل
فزادها ذلك ثقلا (١).
١ ـ أسماء الأجناس
الصفحه ٢٨٢ : ، لا ينصرف لأنه أعجمي
معرفة ، وكذا «ماروت» ويجمع هواريت ومواريت مثل «طواغيت» ويقال : هوارنة وهوار
الصفحه ٢٨٧ :
اسم أعجمي معرفة ، ولذلك لم يصرف ومثله يوسف.
وقد روي عن الأعشى
وعاصم أنهما قرأا : (يونس) بكسر النون
الصفحه ٢٩٧ : : أصفهان ، وعمان ، ورغدان.
وهذه الأسماء
تنصرف في النكرة ، وتمنع من الصرف في المعرفة إذا سمينا بها إنسانا
الصفحه ٣٠١ : المعرفة ، فإن نكرته صرفته ؛ لأنه في نكرته كعطشان الذي له عطشى ،
وكذلك إن سميته بعريان وسرحان وضبعان لم