الصفحه ٢٩٨ :
هذا الوزن مما الألف والنون فيه زائدتان ـ انصرف في النكرة ، ولم ينصرف في
المعرفة نحو : عثمان وعريان
الصفحه ٣٩٩ :
ذكر الحكم في المعرفة دليل صرفه حين سمي به رجل لأنه يصير معرفة بالعلمية ،
فكأنه أشار ضمنا إلى هذا
الصفحه ٤٤٦ : إذا سميت بها ازداد ثقلا ، و «أجمع» لم
يكن نكرة إنما هو معرفة.
قال سيبويه : «وأما
أجمع وأكتع فإذا
الصفحه ٦١٠ :
نظيره من غير المعتل معرفة ، فإذا كان لا ينصرف لم يصرف ، يقول : هذا جواري
قد جاء. ومررت بجواري قبل
الصفحه ٢٣ : ، وأجربة ، وصياقلة
فقد أجملنا القول فيه أنه لا ينصرف في المعرفة ، وينصرف في النكرة واحدا كان أو
جمعا ، قليل
الصفحه ٢١١ : ، ينصرف في المعرفة والنكرة والجمع نحو : ثقب ،
وحفر ، وعمر إذا أردت جمع عمرة ، وكذلك إن كان نعتا نحو : سكع
الصفحه ٢١٤ : الاسم على فعل معدولا عن «فاعل» لم ينصرف إذا كان اسم رجل في المعرفة ،
وينصرف في النكرة وذلك نحو : «عمر
الصفحه ٢١٨ :
ويقول صاحب
الارتشاف «وإن سميت رجلا بجمع وكتع انصرف في المعرفة والنكرة في قول الأخفش لأنه
عدل ، وهو
الصفحه ٢٥٠ :
ينصرف فإن نكر انصرف» (١) وذلك لزوال علله المانعة من الصرف. و «سحر» إذا كان
معرفة ، فإنه لا ينصرف
الصفحه ٣٦٤ :
المعرفة وصرفته في النكرة ، وهي على وزن «تفعل» فالتاء فيها زائدة بدليل
قولهم للحمار : ألب يألب
الصفحه ٣٧٣ :
ومثل هذا الرأي
نجده عند أبي إسحاق الزجاج حيث يقول :
«وإنما منع
الصرف لأنه معرفة وأنهما اسمان
الصفحه ٤٠٢ : سيبويه سأل الخليل عن «أخر» فقال : فما بال «أخر» لا ينصرف في معرفة ولا نكرة ،
لأن أخر خالفت أخواتها وأصلها
الصفحه ٥٧١ : المعرفة والنكرة أن ألفهما حرف يكسر عليه الاسم إذا قلت حبالى
ولا تدخل في التأنيث لمعنى يخرج منه ولا تلحق به
الصفحه ٦٠٣ : قناديل لأنها جمع لا ينصرف في معرفة
ولا نكرة» (١).
فالمبرد هنا
يرى أن «سراويل» اسم عربي وهو جمع لسروالة
الصفحه ٦١٥ : معرفة ، ولا
نكرة ويجعلون حاله وهو اسم الواحد كحاله في الجمع» (١).
ويقول ابن
السراج : «فإن سميت بالجمع