الصفحه ٨٣ : ذلك فلو سمينا مؤنثا بعلم مذكر ثلاثي ساكن الوسط «كزيد وعمرو وهود» فإنه
ينطبق عليه نفس القاعدة السابقة
الصفحه ٨٤ : .
(٢) المقتضب ٣ / ٣٥٥ ـ
٣٥٦.
(٣) سيبويه ٢ / ٣٠.
(٤) نفس المصدر ٢ /
٣٠.
(٥) المخصص ١٧ / ٣٧.
الصفحه ٨٧ : وأين وحيث وليس» (١).
ومن الصور
الجائزة في «صاد وقاف» تلك الصور التي ذكرها الزجاج في «نون» فهي نفس
الصفحه ٩١ : .
(٢) المخصص ١٧ / ٣٨.
(٣) الهمع ١ / ٣٥.
(٤) نفس المصدر ١ /
٣٥.
الصفحه ١٠٢ : ) : «ومن الدليل على ذلك أنا
__________________
(١) سيبويه ٢ / ٢٠.
(٢) نفس المصدر ٢ /
٢٠.
الصفحه ١٢٧ : (٣)
ويقول الشاعر
نفسه :
وسار بمذحة
عبد العزي
ز ركبان مكة
والمنجدونا
الصفحه ١٣١ :
وذكر زهير بن
أبي سلمى مجموعة من الكلمات الممنوعة من الصرف للعلة نفسها (العلمية والتأنيث) من
مثل
الصفحه ١٣٦ : (٢)
وقد وردت البيت
نفسه في الجمهرة دون اختلاف (٣) ، إلا أنه ذكر في موضع آخر من ديوانه ولكن مع اختلاف
كما
الصفحه ١٤٦ :
وقد ذكر هذا في
«الجمهرة» منسوبا للشاعر نفسه (٤).
ومما جاء ذكره
كلمة «جذيمة» التي ذكرها النابغة
الصفحه ١٥١ :
عميرة
والصّلّخم يكبو ملحّبا (٣)
وقد جاء ذكر
هذا البيت للشاعر نفسه في الأصمعيات (٤).
وقال «قيس
الصفحه ١٥٨ :
وحلّت روض
بيشة فالرّبابا (٤)
وجاء في
المفضليات أيضا خمس كلمات أخرى من نفس الصنف وهي «حنيفة
الصفحه ١٦١ : وأصحاب
الرّمال هجود (٥)
وقد ذكر هذا
البيت للشاعر نفسه في الأصمعيات (٦).
بينما ورد
ذكرها مرتين
الصفحه ١٦٤ :
مرتين في المفضليات إذ أوردها «عبدة بن الطبيب» وهو نفس الشاعر الذي
استشهدنا بشعره في ذكر «خولة» فهو
الصفحه ١٦٦ : مغتد
عجلان ذا زاد
وغير مزوّد (٣)
وورد البيت
نفسه في «الجمهرة» (٤).
كما ذكرها
الصفحه ١٧٢ : :
وجاشت النفس
لما جاء جمعهم
وراكب جاء من
تثليث معتمر (٢)
وقال أيضا :
إنّ