الصفحه ٢٨٨ : فعل مضارع سمي به ، وهو ممنوع من الصرف
للعلمية ووزن الفعل. وأن فعله الماضي أنس ، يؤنس : إلا أنه سهل
الصفحه ٢٨٩ :
يوطئ ، إلا أنه فتحت العين لمكان حرف الحلق وحذفت الواو منه على تقدير
الأصل كما حذفت في «يعد» «ويزن
الصفحه ٣٠٤ : في آخرهما ألفا ونونا زائدتين ، إلا أنه بيّن أن النون
فيهما أصلية لأن «فينان» على وزن «فيعال» وديوان
الصفحه ٣١١ : ، لأنه قد خرج عن الأجناس التي تلحق
بعضها ببعض وتشبه بعضها ببعض ، ألا ترى أن العلم لا يجمع ولا يثنى وهو
الصفحه ٣١٢ : عندنا بمنزلة نون «مران» إلا أن
يجيء أمر مبين أو يكثر في كلامهم فيدعوا صرفه فسيعلم أنهم جعلوها زائدة كما
الصفحه ٣١٦ : التصغير ، فضابط المنع مع التصغير هو بقاء العلل وزوالها وهذه
القاعدة تنطبق على موضوعنا الذي نحن بصدده ألا
الصفحه ٣١٨ :
حتى صبحتهم
ودونهم
الربائع والخبيت (١)
ويقول :
ألا أبلغا
ذبيان عني
الصفحه ٣٢٣ : (١)
ويقول «سويد بن
عمير» :
ألا أبلغا
أفناء لحيان آية
وكنت متى
تجهل خصيمك يجهل
الصفحه ٣٢٤ : » :
وهل نحن إلا
أهل دار مقيمة
بنعمان من
عادت من الناس ضرّت (٤)
ويقول «غاسل بن
غزية
الصفحه ٣٢٥ : :
وعضّ زمان
يابن مروان لم يدع
من المال إلا
مسحتا أو مجلّف (٢)
و «لعبيد
الراعي
الصفحه ٣٢٧ :
وذكرت أيضا ضمن
بيتين في «المفضليات» وهما :
ألا هلك ابن
قرّان الحميد
أخو
الصفحه ٣٢٩ :
عميدي بني
شيبان عمرا ومنذرا (٦)
ويقول «مقاس
العائذي» :
ألا أبلغ بني
شيبان عنّي
الصفحه ٣٣٣ : البيت
الذي جاء ذكره في «الأصمعيات» فهو «لخفاف بن ندبة» إذ يقول :
ألا طرقت
أسماء في غير مطرق
الصفحه ٣٤١ : بالدّم (٥)
ومنها «أهبان»
وقد ذكره «أبو بثينة» إذ يقول :
ألا يا ليت
أهبان بن لعط
الصفحه ٣٤٥ : الصرف بشروط وهي :
١) أن يكون
خاصّا بالفعل بأن لا يوجد في الاسم إلا في علم منقول من الفعل أو في أعجمي