الصفحه ٢٨٣ : في اللسان العربي نحو
«إسحاق» فإنه مصدر لأسحق بمعنى «أبعد» أو بمعنى «ارتفع» تقول : أسحق الضرع ارتفع
الصفحه ٢٦٤ : العلمية بشروط : أحدها أن تكون شخصية بأن ينقل في أول
أحواله علما إلى لسان العرب كإبراهيم وإسرائيل ، فأول ما
الصفحه ٤٠١ : من آراء :
كلمة «أخر» جمع
مفرده : أخرى ، وأخرى مؤنث مذكره آخر ومعناها : المغايرة ، كما جاء على لسان
الصفحه ٦٠٠ : هذا بين العلم وهو الأكثر وغير العلم (٢).
كلمة «سراويل» :
جاء في لسان
العرب : «أما سراويل فليس
الصفحه ٧٢٢ : حيان (محمد
بن يوسف بن على الغرناطى)
ارتشاف الضرب
من لسان العرب
مخطوط دار
الكتب ١١٠٦ نحو.
الأزهرى
الصفحه ١٠٣ : يعيش ٥ / ١٠٠ ، ولسان العرب (حيض).
(٣) المخصص ١٧ / ٥٨.
الصفحه ٦٠١ : الأول :
وقد اختلف فيها
، فذهب سيبويه إلى أنها كلمة مفردة أعجمية الأصل
__________________
(١) لسان
الصفحه ٧٢١ : )
لسان العرب ط
بولاق ١٣٠٠ ه ـ ١٣٠٧ ه.
ابن هشام (أبو
عبد الله محمد بن عبد الله جمال الدين بن يوسف بن
الصفحه ٦٠٧ :
كلمة «شراحيل»
: جاء في اللسان : «وقال ابن بري في ترجمة «شراحيل» قال «شراحيل» اسم رجل لا ينصرف
عند
الصفحه ٢٧٩ : علم
كإبراهيم ، ومن لم يصرفه فقدوهم» (٢).
ويقول أبو حيان
: «فالجنسية ما نقلته العرب إلى لسانها نكرة
الصفحه ٢٨٥ :
أسماء الأنبياء
ما حكم أسماء
الأنبياء بالنسبة للمنع وعدمه حيث فيها أسماء عربية وأخرى أعجمية؟ وقد
الصفحه ١٧٤ :
ومنها أيضا «حمير»
التي وردت مرتين في «جمهرة أشعار العرب» على لسان «علقمة ذو جدن الحميري» إذ يقول
الصفحه ٢٤٧ :
خامسا : سحر
جاء في اللسان
: «والسحر آخر الليل ، قبيل الصبح والجمع أسحار والسحرة سحر ، وقيل أعلى
الصفحه ٢٦٦ : فبالنسبة للشرط الأول وهو
اشتراط كونه علما في لسان العجم ، رأينا أن هناك رأيين رأيا يقول بوجوب هذا الشرط
الصفحه ٩٠ :
وأجعله بمنزلة إسماعيل لم يجز لأن إسماعيل قد جاء عدة حروفه على عدة حروف
أكثر العربية نحو أشهيبات