الصفحه ٢٨٣ : في اللسان العربي نحو
«إسحاق» فإنه مصدر لأسحق بمعنى «أبعد» أو بمعنى «ارتفع» تقول : أسحق الضرع ارتفع
الصفحه ٢٠٦ :
العدد مكرر على الاطراد في كلام العرب نحو : قرأت الكتاب جزءا جزءا ، وجاءني القوم
رجلا رجلا ، وأبصرت
الصفحه ٢٦١ : الاسم من الصرف موضع العلمية والعجمة أي أن يكون
الأصل في الاسم العلم أجنبيّا (أي غير عربي من أية لغة كانت
الصفحه ٢٤٣ : وذلك نحو قولنا : مضى أمس من الأموس الجميلة.
أو كان مضافا
نحو : إن أمس العرب خير من حاضرهم.
أو كان
الصفحه ٩٠ :
وأجعله بمنزلة إسماعيل لم يجز لأن إسماعيل قد جاء عدة حروفه على عدة حروف
أكثر العربية نحو أشهيبات
الصفحه ٢٠٨ : اقترح الأستاذ عباس حسن أن نقول في نحو «حذام
وقطام أنه ممنوع من الصرف (عند بعض العرب) للعلمية وصيغة «فعال
الصفحه ٢٧٩ :
هذا عندك أن ما أعرب من أجناس الأعجمية قد أجرته العرب مجرى أصول كلامها ، ألا
تراهم يصرفون في العلم نحو
الصفحه ٢٩٢ : )(١). ولهذه فقد ورد في تفسير القرطبي : وقد زعم بعض
النحويين أن «إبليس» مشتق من هذا ، وأنه أبلس ؛ لأنه انقطعت
الصفحه ٤٢٥ :
صيغة أخرى مخالفة للمذكر ، كما أن المذكر في نحو «حمراء» كذلك .. وتشابهها
أيضا بوجهين آخرين لا
الصفحه ٨٥ : أعجمي» (١). فالأعجمية مع العلمية أدت إلى منعه من الصرف كما أدت
إلى المنع في نحو «طاسين وياسين». قال ابن
الصفحه ٣٥٧ : فمنع الصرف في نحو جبل وعضد وكتف (١).
فالوزن المشترك
غير الغالب لا يمنع الصرف نحو ضرب ودحرج خلافا
الصفحه ٥٩ :
لو أقمت عندنا ، أي ليتك أتيت وأقمت» (١) إذن ما كان آخره حرف عله وهو على حرفين نحو «لو» أو «في»
وقد
الصفحه ٣٤٦ : الفعل الدال على
المفاعلة ، فإنه ليس خاصّا بالفعل ولا غالبا فيه نحو ، قاوم ـ قاتل ـ عارض ..
فنظائره من
الصفحه ٤٣٨ : الأصل فيها أن
تستعمل اسما للعدد المخصوص في نحو : الخلفاء الراشدون أربعة. ولكن العرب استعملتها
بعد ذلك
الصفحه ٧٢١ : ـ ١٩٧٣ م.
٢ ـ الموجز فى
النحو / تحقيق مصطفى الشوبجى وابن سالم دامرجى ١٣٨٥ ه ـ ١٩٦٥ م.
ابن سيده