الصفحه ٨٩ : واحدا ، وإن قلت أجعل الكاف والهاء اسما ثم أجعل الياء والعين اسما ، فإذا
صارا اسمين ضممت أحدهما إلى الآخر
الصفحه ٩٠ : واحدا ثم ضم إليهما شيء آخر ، وكأن قائلا قال : اجعلوا
الكاف والهاء اسما ثم اجعلوا الياء والعين اسما ، ثم
الصفحه ٩٩ :
__________________
(١) الكافية ١ / ٥١.
(٢) الهمع ١ / ٣٤.
(٣) سيبويه ٢ / ١٩ ـ
٢٠.
(٤) ما ينصرف / ٥٥.
(٥) المخصص ١٧ / ٥٩.
الصفحه ١١٣ : بكلمة : «رجال»
وجب صرفه (١).
__________________
(١) انظر النحو
الوافي ٤ / ١٨٣ ـ ١٨٤ ، شرح الكافية
الصفحه ٢٠٧ : صفة» (١) إذن ما ذكر في شرح الكافية هو فائدة راجعة إلى الاختصار
الحاصل في نحو مثنى وثلاث ورباع ، وهي
الصفحه ٢٢٥ : .
__________________
(١) شرح الكافية ١ /
٤٦.
(٢) التصريح على
التوضيح ٢ / ٢٢٥.
الصفحه ٢٣٤ : أساس تجاهل جانب التأنيث فيها واعتبارها
أسماء مذكرة. فيبقى الاسم على علة واحدة (العلمية) وهي غير كافية
الصفحه ٢٤٨ : الكافية
للرضي بعد أن تكلم عن الظروف المعربة غير المنصرفة والتي أرود ضمنها سحر قال : «فتعريف
هذه الأسما
الصفحه ٢٤٩ : يتعرف بهما صار معدولا عنهما ، فنقل مع ثقل
التعريف فلم
__________________
(١) شرح الكافية ١ /
١٨٨
الصفحه ٢٦٧ : فرعية اللفظ فيه
لمجيئه على أصل ما تبني عليه الأسماء العربية» (٢).
«وقال في شرح
الكافية قولا واحدا في
الصفحه ٢٦٩ : ولكن يفهم أن مذهبه
هو صرف النوعين كما أشار بذلك الرضي في شرح الكافية قال : «وعند سيبويه وأكثر
النحاة
الصفحه ٢٧٧ : الكافية ١ /
٦١.
الصفحه ٣٠١ : وعطشان». وقد تطرق الرضي لهذه النقطة في شرحه
للكافية وقال : «ثم إنهم بعد اتفاقهم على أن تأثير الألف والنون
الصفحه ٣٠٢ : التي لا تنصرف وذلك نحو شعبان
__________________
(١) شرح الكافية ١ /
٦٠.
(٢) النحو الوافي ٤ /
١٨٠
الصفحه ٣٥٢ : على معنى في الاسم فكان المفتتح
__________________
(١) شرح المفصل ١ /
٦١.
(٢) الكافية ١ / ٦١.