الصفحه ١٥٤ : ، صرمة ، بعجة ، أسامة ، وائلة» قد كان مصدرها واحدا وهو كتاب «شرح أشعار
الهذليين» أي أنها من ـ هذيل
الصفحه ١٥٩ : (٩)».
وجاء في كتاب «شرح
أشعار الشعراء الهذليين سبع عشرة كلمة وهي «نفاثة (١٠) ، زهرة (١١) ، غزية (١٢) ، بجلة
الصفحه ١٦٢ :
المسمى بأمامة مذكرا في هذا البيت إذ اعتاد العرب على الكنية بالأبناء.
كما جاء ذكرها
في الكتاب نفسه كذلك
الصفحه ١٨٩ :
ملاحظة أخرى جديرة بالذكر وهي أن كلمتي «هذيل وعرعر» قد ذكرتا في مصدر واحد وهو
كتاب «شرح أشعار الشعرا
الصفحه ٢٢٩ : أذهب العدل التنوين لعلة أذهب الحركة لعلتين» (٢).
وقد رد ابن جني
في كتابه (الخصائص) على رأي المبرد هذا
الصفحه ٢٩٨ : وسرحان» (١).
وجاء في كتاب «ما
ينصرف ولا ما ينصرف» لأبي إسحاق الزجاج : «فإذا سميت به رجلا لم تصرفه في
الصفحه ٣١٢ : الكتاب وذهب إلى صرفها لأصالة النون كلمة «جنجان» ويقول
عنها : «فلو جاء شيء في مثال «جنجان» لكانت النون
الصفحه ٣٢٢ : واحد وهو كتاب «شرح الشعراء الهذليين ، كما
لا يزيد مرات مجيئها على الثماني ، وذلك في الأبيات التالية
الصفحه ٣٥١ : في الفعل عنه في الاسم.
جاء في الكتاب
لسيبويه : «وإذا سميت رجلا باثمد» لم تصرفه ؛ لأنه يشبه «اضرب
الصفحه ٣٨٤ : الشعرية التي
اعتمدت عليها وقفت على سبعة أبيات ، كل بيت فيه كلمة من هذا النوع ، خمسة منها
جاءت في كتاب «شرح
الصفحه ٤٠٢ : التفضيل فمنع هذا المقتضى وكان بذلك معدولا عما هو به أولى
فلذلك منع من الصرف» (١).
ورد في الكتاب
أن
الصفحه ٤٠٣ : : (وَأُخَرُ مُتَشابِهاتٌ) وقال : (فَعِدَّةٌ مِنْ
أَيَّامٍ أُخَرَ)(٢).
وجاء في كتاب «معاني
القرآن وإعرابه
الصفحه ٤٥١ : «من» أو
تقديرها. كما ذكر في موضع آخر من الكتاب حيث يقول : «وسألت الخليل عن قولهم «مذ
عام أول ومذ عام
الصفحه ٥٣٣ : كتاب «شرح الهذليين» وهو «لأبي الحنان» :
فكم من جسرة
وجناء حرف
مؤللة نعوب
في
الصفحه ٥٣٥ : واحد وهو كتاب «شرح
أشعار الهذليين».
يقول «أبو ذؤيب»
:
وكانوا
السنام اجتبّ أمس فقومهم