الصفحه ٢٥٢ : ، عن عثمان أبي
اليقظان ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : قالت الأنصار فيما بينهم : لو
جمعتا لرسول
الصفحه ٢٥٧ : أشياخ الأنصار : ألا دعوتنا أمس لما كان بينك وبين بني؟! إن أشياخنا
حدثونا أنهم أتوا رسول الله صلى الله
الصفحه ٢٦٢ : الأمر لا
للأنصار فقط ، وإن ورد ما يوهم ذلك ، فإنهم كلهم مكلفون بمودة أهل البيت ، فقد
أخرج مسلم والترمذي
الصفحه ٢٨٩ : المختلفة الواردة ـ سواء المفسرة بأهل البيت ، أو
القائلة بأنها نزلت بمناسبة قول الأنصار كذا وكذا ـ مدنية
الصفحه ٣٠٩ : ؟!
وثانيا
: إن هذه الآية مدنية ، وقد ذكرت في سبب
نزولها روايات تتعلق بالأنصار.
وثالثا
: على فرض كونها مكية
الصفحه ٣١٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حين قدم المدينة واستحكم الإسلام قالت
الأنصار فيما بينها : نأتي رسول الله
الصفحه ٣٣٢ : بن العاص.
٩ ـ أبو مرازم يعلى بن مرة.
١٠ ـ جابر بن عبد الله الأنصاري.
١١ ـ أبو رافع.
١٢ ـ حبشي
الصفحه ٣٥٣ :
٣ ـ جابر بن عبد الله الأنصاري.
٤ ـ سعد بن أبي وقاص.
٥ ـ عثمان بن عفان.
٦ ـ سعيد بن زيد
الصفحه ٣٥٥ :
سنة ٦٥٤.
٢٨ ـ أبو عبدالله القرطبي الأنصاري ، المتوفى
سنة ٦٥٦.
٢٩ ـ القاضي البيضاوي ، المتوفى سنة
الصفحه ٤٠٩ : ، وركب فرسان بني الحرث بن الكعب
في أحسن هيئة ، وأقبل الناس من أهل المدينة من المهاجرين والأنصار وغيرهم من
الصفحه ٤٢٠ : ، وأنزلهما
دار أبي أيوب الأنصاري.
وأقام أهل نجران على ما كتب لهم به
النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم حتى
الصفحه ٣١ : شيخ الأزهر البشري
شيعياً؟! » (١).
قال في مقدمته : « وقبل أن أختم البحث
رأيت أن أشير إلى الفرية
الصفحه ٢٥ : ثمّة عن تلك النصوص ، وعن كلّ ما هو حولها مما
يقوله الفريقان في هذا الموضوع ، تبادلنا ذلك مع شيخنا شيخ
الصفحه ٢٣ :
الشيخ محمد السملوطي
والشيخ محمد بخيت. وقد نجمت هذه الاجتماعات الكريمة عن فوائد جمة ...
وعلى كل
الصفحه ٣٢ : التقارب بين أهل السنة والشيعة ، وهو عبارة عن
مراسلات بين شيخ الأزهر سليم البشري ، وبين عبد الحسين هذا