الصفحه ٢٠٤ : : حدثنا بكر بن مسمار ، قال سمعت عامر بن سعد يقول : قال
معاوية لسعد بن أبي وقاص :
ما يمنعك أن تسب ابن أبي
الصفحه ٩٥ :
وأبو أحمد الزبيري الحبال.
وعمر بن شبة.
وأبو طاهر المخلص.
وابن السمرقندي.
وابن عساكر
الصفحه ٣٥٢ : والتابعين ، نذكر هنا من جاءت الرواية عنه ف كتب غير الإمامية ، منهم :
١ ـ امير المؤمنين علي عليهالسلام
الصفحه ٢٣٣ : العصر من الدهر ثم يطلقها فترجع إلى أبيها وقومها ».
وهذا هو الذي دلت عليه الأحاديث.
الصفحه ٣٨٦ : على هذا الكلام صرف إلى السيد
وجهه ، فقال : لا سيف إلا ذو نبوة ولا عليم إلا ذو هفوة ، فمن نزع عن وهلة
الصفحه ٣٩١ : ، وجاورتها فأطلت في غير ما طائل وحاورتنا.
قال حارثة : وإلى ذلك فحلها الآن لي
فداك أبي وأمي.
قال العاقب
الصفحه ٢٠٢ : ) » (١).
وفي
صحيح مسلم : « حدثنا أبو بكر
ابن أبي شيبة ومحمد بن عبد الله ابن نمير ـ واللفظ لأبي بكر ـ قالا
الصفحه ١٩٩ : ـ أبو بكر أحمد بن الحسين البيهقي ، المتوفى
سنة ٤٥٨.
١٥ ـ أبو بكر أحمد بن علي ، المعروف
بالخطيب
الصفحه ٥١ :
واحد من كبار الأئمة
الحفاظ (١).
فقد ذكر كبار الحفاظ امتناع الإمامين
الجليلين : أبي زرعة وأبي
الصفحه ١٦٠ : يتعرض لشيء قادح في سنده. أما قوله : « غريب من حديث أبي غسحاق »
فقد عرفت معناه ، على أن « أبا إسحاق » وهو
الصفحه ٦٨ : البيت حتى قال : قتل بسيف جده » (٢).
وما معنى قول ثالث في الإمام أبي عبد
الله الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٧٤ : عن حذيفة ، لكنه
حذف من الخبر ما يتعلق بـ « أهل البيت » ووضع مكانه فضيلة لـ « أبي عبيدة » وسيأتي
في
الصفحه ١٣٣ : بكر بن أبي الأسود : ترك ابن
مهدي حديثه ثم حدث عنه وقال : ما كان لي حجة عند ربي.
وقال ابن عدي
الصفحه ٧٧ : مالكا
كان يتكلم في أبي حنيفة كما ذكره الحافظ الخطيب في عداد من كان يتكلم فيه ويرد
عليه ( تاريخ ١ | ٣٧١
الصفحه ١٠٢ : ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ».
قال في الهامش : « أخرجه الإمام أحمد من
حديث أبي سعيد الخدري