الصفحه ٤٦٧ : وانقيادا لم يحدثنا التاريخ به عن غيره على الإطلاق.
فسقط قوله أخيرا : « فإن الآية لو دلت
على إمامة الأمير
الصفحه ٩٨ : السيد :
« وكان الإمام أبو محمد علي بن
الحسين زين العابدين
وسيد الساجدين إذا تلا قوله تعالى : (
يا
الصفحه ٩٣ :
والثناء عليه ، وأرخ
وفاته بسنة ٢٠٣ هـ (١).
* والحسن بن صالح ، قال الذهبي : «
الإمام الكبير ، أحد
الصفحه ١٢٥ : في معن حديث السفينة ، عبارات
فيها الاعتراف الصريح بدلالته على ما تذهب إليه الشيعة الإمامية ، ولا بأس
الصفحه ٣٣٣ :
وأبي عمر ابن عبدالبر.
وأبي محمد البغوي.
وأبي الحسن العبدري.
وأبي القاسم ابن عساكر.
وابن
الصفحه ٣٣٧ : عليهمالسلام ليس بمعصوم
اتفاقا. فعلي وولداه الأئمة » (٣).
دحض الشبهات المثارة على دلالة الآية على الإمامة
الصفحه ٤٥٢ : .
ثم إن ابن تيمية ينكر دلالة الحديث على
الإمامة مطلقا ، بكلام مضطرب مشتمل على التهافت ، وعلى جواب ـ قال
الصفحه ٤٢٩ :
الفصل الرابع
في دلالة آية المباهلة على الإمامة
« اعلم أن يوم مباهلة النبي صلوات الله
عليه وآله
الصفحه ٤٦٤ :
: فإن الآية لو دلت على إمامة الأمير
لزم كونه إماما في زمن النبي وهو باطل بالاتفاق ، فإن قيّد بوقت دون
الصفحه ١٤٧ : » وعند أبي نعيم وابن عساكر
والكنجي هو : « يعقوب بن موسى الهاشمي » ، ولا استبعد أن تكون الجهالة على أثر
الصفحه ١٤٣ : موتي ، ويسكن جنة الخلد التي وعدني ربي ، فليتول علي بن ابي
طالب ، فإنه لن يخرجكم من هدى ، ولن يدخلوكم في
الصفحه ١٦٤ :
نعتمد على كلام هؤلاء ، لكونهم أئمة في الحديث وأقرب عهدا وأكثر معرفة برواته ، ولا
نعبأ بتضعيف المتأخرين
الصفحه ١٩٦ :
ونحن نذكر وجه الاستدلال ، ولينظر
الناظرون هل هو « ضمن دائرة التمسك بالكتاب والسنة » .. أو لا
الصفحه ٢٣٩ : (
لهم على ذلك ) )
».
فقيل :
« هذه الآية قال الإمام أحمد في سبب
نزولها :
حدثنا يحيى ، عن شعبة
الصفحه ١٩٥ : لأئمة
العترة الطاهرة ـ على عصمة « أهل البيت » ومن ثم فهي من أدلة إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام والأئمة