الصفحه ٢٧٥ : الدارقطني : ضعيف.
وقال ابن عدي : بعض أحاديثه مشهورة
وعامتها منكرة لم يتابع عليها.
وقال ابن حبان : يروي
الصفحه ١٠٨ : : « لا ، وأيم الله ، إن المرأة تكون مع الرجل العصر من الدهر ثم
يطلقها فترجع إلى أبيها وقومها » فزوجات
الصفحه ٣٨٨ : ، وقال من ذلك ما ليس له بحق ، فلقد بر في أن نقل قومه من عبادة الاوثان
إلى الإيمان بالرحمن.
قال حارثة
الصفحه ٤٤٨ :
في الإيمان ، وهو
المراد بقوله : (
لولا إذ
سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا ) وقوله
الصفحه ٨٢ :
لأنهم يعلمون أن
التطرق إلى هذه الأمور إنما يكون بعد الفراغ من البحث السندي.
٣ ـ وإن ما حواه كتاب
الصفحه ٣٢٢ : أسألكم
عليه أجرا إلا المودة في القربى )
قالوا : يا رسول الله ، من قرابتك هؤلاء الذين أوجبت علينا مودتهم
الصفحه ٣٥١ :
« الرجال الذين هم
من جنسنا في الدين والنسب ، والمراد : التجانس مع الإيمان ». انتهى.
أقول
الصفحه ٤٤٧ : )
أي : يقتل بعضكم بعضا ، ولم يوجب ذلك أن يكونوا متساوين ، ولا أن يكون من عبد
العجل مساويا لمن لم يعبده
الصفحه ٢١٨ :
وسلم : « أنت من
أزواج النبي ، وأنت على خير ـ أو : إلى خير ـ ».
وقالت : « فقلت : يا رسول الله
الصفحه ١٤٣ :
مندة ، من طريق أبي
إسحاق ، عن زياد بن مطرف ، قال : « سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول
الصفحه ١٠٣ :
من طريقين ، أحدهما
في آخر ص ١٧ والثاني في آخر ص ٢٦ من الجزء الثالث من مسنده. وأخرجه أيضا : ابن أبي
الصفحه ١٤٢ :
المراجعة ـ ١٠
* قال السيد رحمة الله تعالى
عليه
مجيبا على طلب المزيد من النصوص النبوية
الصفحه ٣٩٧ : المجلس ولا إرجاؤه ، وذلك بينا من تطلع عامتهما من نصارى
نجران إلى معرفة ما تضمنت الجامعة من صفة رسول الله
الصفحه ١٤٤ :
قال في الهامش : « أخرجه الحاكم في آخر
ص١٢٨ من الجزء ٣ من صحيحه المستدرك ، ثم قال : هذا حديث صحيح
الصفحه ٣٥ :
وشهر العميل مسدسه
في وجه السيد ، فركله برجله فوقع على ظهره وسقط المسدس من يده ، وتعالت الأصوات