الصفحه ٨٩ : الرافضة من أن أهل البيت هم : عليّ وفاطمة وأبناؤهما فقط. لكن
أهل اسنة عمدتهم في تحديد من هم أهل البيت على
الصفحه ١٦٩ :
أجد في رواة أحاديث
الباب من يطعن فيها من هذه الناحية ، ويكفينا قول الهيثمي
: « وثقوا » إذ التوثيق
الصفحه ٢٢٨ :
* قال : « وأيضا : فإن السابقين الأولين
من المهاجرين والأنصار ... فما دعا به النبي ... ».
وحاصله
الصفحه ١٧١ : بن دليل ، حدثني أبي دليل ، عن السدي ، عن
زيد بن أرقم ـ مرفوعا ـ : من أحب ...
قال ابن حبان : دليل عن
الصفحه ٢٧١ : يعجبني قول من تكلم فيه.
وقال ابن حبان : كان صدوقا إلا أنه لما
كبر ساء حفظه وتغير ، وكان يلقن ما لقّن
الصفحه ٢٧٧ : .
وعن الجوزجاني : غال من الشتامين للخيرة
(٢).
ولذا يقولون : « له مناكير » وأمثال هذه
الكلمة ، مما يدل
الصفحه ٤٤ : يتابع على شيء من
حديثه.
وقال ابن حبان : كان يروي عن الثقات ما
لا يشبه حديث الأثبات ، حتى يشهد المستمع
الصفحه ١٢٧ : حدثه ، وقال ابن حبان : لا يحتج به ، ينفرد عن علي بأشياء ، ولا يشبه حديثه
حديث الثقات.
وروي الحديث من
الصفحه ٢٠٧ : ، وأنا معكم؟
قال : أنت إلى خير ـ مرتين ـ ».
ثم قال : « رواه الترمذي مختصرا وصححه
من طريق الثوري ، عن
الصفحه ٣٤٣ :
(
وما تسألهم
عليه من أجر ).
وأما
ثانيا : فلأنا لا نسلم أن كل واجب المحبة واجب
الطاعة ، فقد ذكر
الصفحه ٣٤٦ : والدارقطني : كذاب. وقال البخاري
والنسائي والفلاس وأبو حاتم : متروك الحديث. وقال ابن حبان : كان يضع الحديث على
الصفحه ١٨٠ : وصححه (٦).
وابن حبان في ( صحيحه ) (٧).
والحاكم ، وصححه على شرط مسلم (٨).
وابن حجر ، قال : « أخرج
الصفحه ٢٨٢ :
حديثه بذاك. قاله لأزدي. انتهى.
وذكره ابن حبان في الثقات.
وقال ابن النجاشي : عامي الرواية. أي
شيعي
الصفحه ٤٦٢ : الآية على كون
هؤلاء الأشخاص أعزة على رسول الله ، والأنبياء مبرّأون عن الحب والبغض النفسانيين
، فليس ذلك
الصفحه ٢٤٥ :
٣٦٠.
١٦ ـ أبو الشيخ ابن حبان ، المتوفى سنة
٣٦٩.
١٧ ـ محمد بن إسحاق ابن مندة ، المتوفى
سنة ٣٩٥