الصفحه ٣٦٩ : ] وسلم كتب إلى أهل نجران .. فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه
[ وآله ] وسلم الغد بعدما أخبرهم الخبر
الصفحه ٣٨٣ : ، البديع
الدائم ، الذي لا أحول ولا أزول ، وإني بعثت رسلي وأنزلت كتبي رحمة ونورا وعصمة
لخلقي ، ثم إني باعث
الصفحه ٣٨٧ : الكتب هو قاطن يثرب ، ولعله ابن عمك صاحب اليمامة ، فإنه
يذكر من النبوة ما يذكر منها أخو قريش ، وكلاهما من
الصفحه ٣٨٨ : أنشدك بالله الذي دحاها ، وأشرق
باسمه قمراها ، هل تجد في ما أنزل الله عز وجل في الكتب السابقة : يقول الله
الصفحه ٣٨٩ :
لا إله إلا أنا ديان
يوم الدين ، أنزلت كتبي وأرسلت رسلي لأنستنقذ بهم عبادي من حبائل الشيطان
الصفحه ٣٩١ : : أفلح من سلم للحق وصدع به
، ولم يرغب عنه وقد أحاط به علما ، فقد علمنا وعلمت من أنباء الكتب المستودعة علم
الصفحه ٣٩٨ : فيهم رسلي ومنزل عليهم كتبي ، أبرم ذلك من لدن أول مذكور من
بشر إلى أحمد نبيي وخاتم رسلي ، ذلك الذي أجعل
الصفحه ٤٠٠ : انتهى ميراثها إلى إدريس النبي عليهالسلام
، قال : وكان كتابتها بالقلم السرياني القديم ، وهو الذي كتب من
الصفحه ٤٠٤ : المسيح عليهالسلام.
فصار إلى الكتب والأناجيل التي جاء بها
عيسى عليهالسلام فألفوا في
المفتاح الرابع من
الصفحه ٤٠٧ : ثلاثة دعاهم صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى الإسلام.
فقالوا : يا أبا القاسم! ما أخبرتنا كتب
الله عز وجل
الصفحه ٤١١ : : أتعلمان أنه ما باهل قوم نبيا قط
إلا كان مهلكهم كلمح البصر ، وقد علمتما وكل ذي إرب من ورثة الكتب معكما أن
الصفحه ٤١٦ : ودخلوا في ما دعوا إليه ، فأقام فيهم خالد يعلمهم الإسلام ، وكتب إلى رسول
الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم
الصفحه ٤٢١ : ، وجادلوا عن دينهم ، فنزل صدر سورة آل عمران ، وآية المباهلة ، فأبوا منها
، وفرقوا وسألوا الصلح ، وكتب لهم به
الصفحه ٤٢٢ : أبيه ، عن جده ، قال يونس ـ وكان نصرانيا فأسلم ـ : إن رسول
الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم كتب إلى أهل
الصفحه ٤٢٤ : في الكتب ، فلتراجع.
٥ ـ التحريف بزيادة « عائشة وحفصة » :
وهذا اللفظ وجدته عند الحلبي ، قال