الصفحه ٢٤٧ : .
٥٧ ـ محمد مؤمن الشبلنجي ، المتوفى بعد
سنة ١٣٠٨.
نصوص الحديث في الكتب المعتبرة :
وهذه ألفاظ من
الصفحه ٢٦٦ : وابناهما ».
وقد نقلها تلك الأخبار عن أهم وأشهر كتب
الحديث والتفسير عند أهل السنة ، من القدماء والمتأخرين
الصفحه ٣٥٧ :
من نصوص الحديث في الكتب المعتبرة :
وهذه الفاظ من الأخبار الواردة في نزول
الآية المباركة في علي
الصفحه ٣٩٥ : والكتب الخالية.
فقال : منذ وجب هذا لمحمد ـ صلىاللهعليهوآله ـ عليكما في طويل الكلام وقصيره ، وبدئه
الصفحه ٤١٨ :
أبا عبيدة بن الجراح ...
لكن في غير واحد من الكتب أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أرسل إليهم عليا
الصفحه ٤١٩ :
كتب : « إني قد وضعت
عنهم من جزيتهم مائتي حلة لوجه الله »! (١).
ثم إن رجوعهما إلى قومهما كان في
الصفحه ٤٢٠ : ، وأنزلهما
دار أبي أيوب الأنصاري.
وأقام أهل نجران على ما كتب لهم به
النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم حتى
الصفحه ٤٦٥ :
أقول :
وفي كلامه مطالب :
١ ـ دعوى أن التقريب الذي ذكره
للاستدلال بالآية غير وارد في أكثر كتب
الصفحه ٣٢ :
ولا غيره من عشرات
الكتب التي تخرجها مطابع الروافض ، اللهم إلا من له عناية واهتمام خاص بمذهب
الشيعة
الصفحه ٣٦ : الرزية بنهب المكتبة الحافلة
بكتبها القيمة ، وفيها من نفائس الكتب المخطوطة
الصفحه ٤١ : ) و ( المستدرك ) وبعض كتب المتأخرين ، ونحن نكتفي
بالبحث عن سنده في الكتابين المذكورين ، لأنهما عمدة الرواة له
الصفحه ٤٢ :
ذكرها في الكتب ولا الرواية إلا على وجه التّعجب.
وقال ابن السكن : يروي عن أبيه عن جدّه
أحاديث فيها نظر
الصفحه ٤٤ : :
هذه أسانيده في أهم الكتب المخرجة له ، وقد
عرفت حالها. فظهر أنه ليس بحديث صادر عن رسول الله
الصفحه ٥٢ : :
« زين الأمة ، افتخار الأئمة ، صاحب أصح
الكتب بعد القرآن ، ساحب
__________________
(٦) سير أعلام
الصفحه ٥٣ : مجروحان عند
جماعة من الأئمة ، فتكون روايتهما في كتابيهما ـ كسائر الكتب والروايات ـ خاضعة
لموازين الجرح