الصفحه ٢٠٤ :
أخرجه مسلم » (١).
وفي
الخصائص : « أخبرنا محمد بن المثنى ، قال : أخبرنا
أبو بكر الحنفي ، قال
الصفحه ٢٥٦ : عبد الله أوكل أمرها إلى
الحسين عليهالسلام فزوجها من
القاسم بن محمد بن جعفر ، وتكلم عليهالسلام
ـ في
الصفحه ٣٦٠ : بيتي » (١).
*
وأخرج الحاكم فقال : « أخبرني جعفر بن محمد بن
نصير الخلدي ، ثنا موسى بن هارون ، ثنا
الصفحه ٩٤ : يلتزم بجهله نقله هذا الحديث بحاله ، وهم
أئمة الحديث المرجوع إليهم في روايته ومعرفته؟! إذ فيهم :
محمد
الصفحه ١٣٠ : ، حدثنا العباس بن إبراهيم القراطيسي ، ثنا محمد بن إسماعيل الأحمسي
، ثنا مفضل ابن صالح ، عن أبي اسحاق ، عن
الصفحه ١٤٨ : أبي حديثه. ويقال : بشير.
قلت
: قد روى عنه محمد بن زكريا الغلابي ـ لكن
الغلابي متهم ـ قال : حدثنا
الصفحه ٢٠٦ : حديث صحيح على شرط البخاري ولم
يخرجاه.
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنبأ
العباس بن الوليد بن مزيد
الصفحه ٢١٢ : .
وعن ابن ذويب : كان غير.
وحرم مالك الرواية عنه.
وأعرض عنه مسلم بن الحجاج.
وقال محمد بن سعد : ليس
الصفحه ٢٧٧ :
والفلاس ، وابن سعد
، وأمثالهم (١).
وقد حكى الحافظ ابن حجر بترجمته عن
العقيلي ، عن أحمد بن محمد
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بقوله لأم سلمة في هذه الآثار من قوله لها : ( أنت من أهلي ) :
ما قد حدثنا محمد بن الحجاج الحضرمي
الصفحه ٣٤٦ : : « الطريقان على محمد بن زياد. قال أحمد بن حنبل : هو كذاب خبيث
يضع الحديث. وقال يحيى : كذاب خبيث. وقال السعدي
الصفحه ١٦١ : له
حديثا في صحيحه كما ذكر ابن حجر ، على أن كلامه في الرجل يشبه كلامه في « محمد بن
الفضل السدوسي ، أبو
الصفحه ٤٧١ :
وكان نفس محمد أفضل
من الصحابة ، فوجب أن يكون نفس علي أفضل من سائر الصحابة.
هذا تقرير كلام الشيعة
الصفحه ٩٨ : السيد :
« وكان الإمام أبو محمد علي بن
الحسين زين العابدين
وسيد الساجدين إذا تلا قوله تعالى : (
يا
الصفحه ١٣٨ : . وقال يعقوب بن شيبة : صدوق
مضطرب الحفظ ولا سيما بعدما عمي. وقال صالح بن محمد : صدوق إلا أنه كان عمي فكان