الصفحه ٣٤١ :
__________________
(١) منهاج السنة ٧ |
١٠٣ ـ ١٠٤.
الصفحه ٤٢٩ : جلاله
لعباده أن الحسن والحسين عليهما أفضل السلام ، ـ مع ما كانا عليه من صغر السن ـ
أحق بالمباهلة من
الصفحه ٤٣٧ : رسول الله ، والأحبية تستلزم الأفضلية.
وقد اعترف المحققون من أهل السنة بالدلالة هنا على
الأحبية.
قال
الصفحه ٤٦١ : جملة دلائل أهل
السنة في مقابله النواصب ، وذلك لأن أخذ النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم الأمير
وأولئك
الصفحه ٤٦٢ : والاستئصال.
وهذا الوجه مختار أكثر أهل السنة
والشيعة ، وهو الذي ارتضاه عبد الله المشهدي في إظهار الحق ، فدلت
الصفحه ٤٦٤ : وقت ـ مع أنه
لا دليل عليه في اللفظ ـ لم يكن مفيدا للمدعى ؛ لأن أهل السنة أيضا يثبتون إمامته
في وقت من
الصفحه ٤٦٥ : المناقشة في دلالة الآية
المباركة. بما ذكره إلى النواصب ، وأن أهل السنة يدافعون عن أهل البيت في قبال
أولئك
الصفحه ٣١٤ :
سالوا عن الصلاة
عليه قولوا : اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم ، إنك
الصفحه ٤٠٣ : بأسماء هذه الصور المقرونة
بصورة محمد ووصيه ؛ وذلك لما رأى من رفيع درجاتهم والتحاقهم بشكلي محمد ووصيه
الصفحه ٣٠٢ : عليه [ وآله ] وسلم وأهل بيته منسوخ ، وقد قال
النبي : من مات على حب آل محمد مات شهيدا ، ومن مات على حب
الصفحه ٣٠٠ :
: « نقل صاحب الكشاف عن النبي صلى الله عليه [ وآله ] وسلم أنه قال : من مات على
حب آل محمد ... » إلى آخره
الصفحه ٣١٥ :
صل على محمد وآل
محمد. أي : اسألوا الله أي يقيم له ولاية ولاة يتبع بعضهم بعضا كما كان في آل
إبراهيم
الصفحه ٣٣٣ :
وأبي عمر ابن عبدالبر.
وأبي محمد البغوي.
وأبي الحسن العبدري.
وأبي القاسم ابن عساكر.
وابن
الصفحه ٤ : العالمين
، وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين.
__________________
(١) سورة النساء : ٦٥.
(٢) سورة
الصفحه ٨ : العالمين
، وصلّى الله على محمّد وآله الطاهرين.
__________________
(١) سورة النساء : ٦٥.
(٢) سورة