الصفحه ٣٣٤ :
مودته ) كلام باطل
عند الجمهور ، بل مودة هؤلاء أوجب عند أهل السنة من مودة علي ، لأن وجوب المودة
على
الصفحه ٤٤٩ :
فلهذا دعا هؤلاء.
وآية المباهلة نزلت سنة عشر ، لما قدم وفد
نجران ، ولم يكن النبي صلى الله عليه
الصفحه ١٧ : ، ونشر العقيدة ... وقد كان
السنة الجارية لدى الأنبياء والأولياء وسائر المصلحين والعقلاء ... وله أصول
الصفحه ٢٠ :
الدينية ، وكان من
نتاجها « المراجعات » وطبعت سنة ١٣٥٥ هـ.
كلام
السيّد في مقدّمة المراجعات
الصفحه ٣٠ :
الكلية الجعفرية بصور ، وتوفي ببيروت في ٨ جمادى الآخرة سنة ١٣٧٧ ، ونقل جثمانه
إلى العراق فدفن بالنجف.
من
الصفحه ٣٥ : عن طريق الاغتيال ، لتنهار هذه الجبهة إذا خلوت من
الميدان ، وفي ضحى يوم الثلاثاء ١٢ ربيع الثاني سنة
الصفحه ٩٠ : إقرائه في رمضان سنة ٩٥٠ بالمسجد الحرام ، لكثرة الشيعة والرافضة ونحوهما
الآن بمكة المكرمة ، أشرف بلاد
الصفحه ١٠٠ : الكتاب والسنة وعمل الصحابة على غير ذلك. ومعلوم أن
كثيرا من احتجاجات الرافضة لا تخلو من أحد خطأين : إما
الصفحه ١١١ : يريد ، بل يذهب أبعد من ذلك ، فيتخرّص ـ
رجما بالغيب ـ ويتهم نقلة الأحاديث ورواتها من أهل السنة : بأنهم
الصفحه ٢٤١ :
اللهم لا ».
أقول :
إن هذا الذي ذكر ما هو إلا خلاصة لما
قاله المتمادون في العصب من أهل السنة
الصفحه ٢٨٨ : بدر من السنة الثانية من
الهجرة. والحق تفسير هذه الآية بما فسّرها حبر الأمة ... » (١).
* وقال
الصفحه ٣٣٨ : إمامة
علي عليهالسلام على أهل
السنة غير واجب بل تبرعي ، لاتفاق أهل السنة معهم على إمامته بعد رسول الله
الصفحه ٤٦٣ : ، وقد أبطله ـ بفضل
الله تعالى ـ أهل السنة بما لا مزيد عليه كما هو مقرر في محله ولا نتعرض له خوفا
من
الصفحه ٢٤ : مراجعة ، لكن الأقدار الغالبة أرجأت ذلك ، فلما نكبنا في حوادث سنة ١٣٣٨ ـ كما
سنفصّله في محلّه ـ انتُهبَت
الصفحه ٢٦ : لنفسه وللأمة.
لكن « السنة » التي رسمها ابن تيمية في
« منهاجه » لها أتباع في كل زمان ، تعلموا منه منطق