الصفحه ٤٠٤ : أكمل
بمحمد صلىاللهعليهوآله وبما أرسله
به من بلاغ وحكمة ديني ، وأختم به أنبيائي ورسلي ، فعلى محمد
الصفحه ٤١١ :
قال : وكان للمنذر بن علقمة أخي أسقفهم
أبي حارثة حظ من العلم فيهم يعرفونه له ، وكان نازحا عن نجران
الصفحه ٤١٢ : واقع
بهما.
فلما أبصر المنذر بن علقمة ما قد لقيا
من الخيفة والرهبة قال لهما : إنكما إن أسلمتما له
الصفحه ٤١٣ : بأهل بيته وصار إلى مسجده هبط عليه
جبرئيل عليهالسلام فقال : يا
محمد! إن الله عز وجل يقرؤك السلام ويقول
الصفحه ٤٤٢ : محمد إلا في ما
خصه الدليل.
وكان في الريّ رجل يقال له محمود بن
الحسن الحمصي ـ وكان
الصفحه ٧٣ : قضية فتح باب الاجتهاد ، وهي
قضية خلافية ليس بين السنة والشيعة ، بل بين أهل السنة أنفسهم ... ».
أقول
الصفحه ٧٤ :
السنة العدول عن مذهبهم بحجة تحقيق لم شعث المسلمين.
والثانية
: إن تكليف الشيخ وغيره الشيعة بالأخذ
الصفحه ٢٧ : فيها مؤلّفه : عبد الحسين الموسوي ، مذهبه مذهب الرفض
، بصورة توهم الكثير من أهل السنة بصدق ما جاء فيها
الصفحه ٤٠ : لها ، ويزعم أنها وقائع تقارب بين السنة والشيعة لتصفية الخلاف ، ولكن لم
يكن لهذه المؤامرات من أثر إلا
الصفحه ٧٨ : ولا
المعروف من مودتكم في القربى » تناقض منه ، فإذا كان أهل السنة يحفظون المودة في
القربى ، فلماذا يجهد
الصفحه ٣٩ : ء السنة على هذه المراجعات ، لا سيما ممن نشأ في
ظل الخلافة العثمانية التي كانت تناهض كل الفرق الضالة على حد
الصفحه ١٨٤ : يشير إلى
المصادر السنية المقبولة لدى ( الشيخ ) ...
فكان القول بنزول الآية المباركة في
أمير المؤمنين
الصفحه ١٨٥ : العلامة ويشتمه ويتهمه بأنواع التهم! ثم يضطر إلى اتهام
كبار أئمة السنة في التفسير والحديث ـ الذين نقل عنهم
الصفحه ١٩٣ : والأقوال الواردة في
كتب أهل السنة المعروفة ، في طائفة من آيات الكتاب النازلة في حق أمير المؤمنين
وأهل البيت
الصفحه ٢٨٦ : المراد
بها ما بيّنه ابن عباس ... رواه البخاري وغيره.
وقد ذكر طائفة المصنفين من أهل السنة
والجماعة