الصفحه ١٦٤ : سنة ست أو سبع وعشرين ومائة » (١).
بل في تهذيب التهذيب : « ع ( الستة ) : عمرو
بن عبد الله ... أبو
الصفحه ٢٩٨ : المتبادر من الآية ، وأن القول بذلك مستند إلى أدلة معتبرة في
كتب السنة ، وأنه محكي عن أئمة أهل البيت : أمير
الصفحه ١٢٥ :
وسادسا
: لقد ذكر كبار المحققين من علماء الحديث
عند القوم ، الشارحون للسنة الكريمة والأقوال النبوية
الصفحه ٢٧٦ :
بحديث يرويه رجل اتفقوا على سقوطه واتهموه بالوضع والزندقة!!
فلينظر! كيف يتلاعبون بالدين وسنة رسول
رب
الصفحه ٢٧٨ :
أقول :
لكن المهم ـ هنا ـ أنه « صدوق » عند
الحافظ ابن حجر أيضا ، فقد قال : « الحسين بن حسن
الصفحه ٣٦٧ : !!
*
وروى ابن شبة ، المتوفى سنة ٢٦٢ ، قال : «
حدثنا الحزامي ، قال : حدثنا ابن وهب ، قال : أخبرني الليث بن
الصفحه ٨٨ : الرسالة ، وأهل بيت
الرحمة ، ومعدن العلم » ( قال ) : نقل هذه الكلمة عنه جماعة من أثبات السنة ، وهي
موجودة
الصفحه ١٧٧ : » اجتهاد في مقابلة نص الدارقطني على أنه غيره كما ستعرف.
رابعا
: إن ابن الجوزي ـ المتوفى سنة ٥٩٧ هـ ـ
غير
الصفحه ٣٢٦ : والزبير.
قالوا : فانطلق معنا. فخرج علي وأنا معه
في جماعة من الناس ، حتى أتينا طلحة بن عبيدالله فقال له
الصفحه ٣٣١ : أسألكم عليه
أجرا إلا المودة في القربى )
روى أحمد بن حنبل ...
وغير علي من الصحابة والثلاثة لا تجب
مودته
الصفحه ٤٠١ : اقتص عليهم ، قال : إن بني أبيكم آدم عليهالسلام الصلبية وبني بنيه وذريته اختصموا فيما
بينهم ، وقالوا
الصفحه ٣٠١ : التشهد في الصلاة ، وهو قوله : اللهم صل على محمد وعلى آل
محمد ، وارحم محمدا وآل محمد. وهذا التعظيم لم يوجد
الصفحه ٢٠١ : ء.
وفي
المسند : « حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، ثنا
عفان ، ثنا حماد بن سلمة ، قال : ثنا علي بن زيد ، عن
الصفحه ٤٧٠ :
(
وأنفسنا
وأنفسكم )
وليس المراد بقوله (
وأنفسنا ) نفس محمد صلى الله عليه [ وآله ] وسلم
، لأن
الصفحه ٥٨ : : ونقلت من خط السيد أحمد بن أبي
المجد قال : صنّف ابن الجوزي كتاب ( الموضوعات ) فأصاب في ذكره أحاديث شنيعة