الصفحه ٨٥ : ، وباعتراف
السابقين واللاحقين من العلماء من مختلف فرق المسلمين.
وأول من شكك في المقام هو : قاضي القضاة
ابن
الصفحه ٩٣ : سند هذا الحديث
الشريف ـ على أساس كتب القوم ـ امورا :
الأول :
إن هذا الحديث معتبر سندا على ضوء كتبهم
الصفحه ٩٨ : الآيات التي أوردها في الفصل الأول من الباب ١١ ».
الصفحه ١٠٩ : النظ فيه ـ لكونه في
الظاهر علميا ـ هو الإشكال السندي بالنسبة إلى الحديث الأول ... فنقول :
أولا
الصفحه ١١٧ : أخذ بيد عليّ ـ رضياللهعنه ـ فقال : من كنت أولى به من نفسه فعليّ
وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من
الصفحه ١٣٠ : الأول :
« م. قلت : مفضل خرّج له الترمذي فقط.
ضعفوه » (٣).
وفي آخر الحديث الثاني :
« صحيح. قلت
الصفحه ١٣٥ :
وثاقته وصدقه والثناء عليه ... ونحن لا نحتاج إلى الإطناب في ترجمته لأمرين :
الأول
: كونه من رجال مسلم
الصفحه ١٤٣ : القسم الاول من إصابته ، ثم قال
: قلت : في إسناده ( يحيى بن يعلى المحاربي ) وهو واهي.
أقول : هذا غريب
الصفحه ١٤٤ : قيل ذلك من السابقين واللاحقين ، فنقول وبالله نستعين :
*
أما الحديث الأول وهو الذي نقله السيد
عن
الصفحه ١٤٦ : سنرى.
وأخرجه الحافظان ابن عساكر والكنجي من
طريق أبي نعيم ، ثم قال الأول : « هذا حديث منكر ، وفيه غير
الصفحه ١٥٤ : للنظر.
أولها :
في حكمه بوضع هذا الحديث إستنادا إلى أن « كل من دون ابن أبي رواد مجهولون ... فلم
أعرفهم
الصفحه ١٦٣ : أذكرهما معقبا على كل منهما ببيان ما
فيه فأقول :
الأول
: إنه ساق الحديث من رواية مطين ومن
ذكرنا معه نقلا
الصفحه ١٦٦ :
الأول
: إن الطبراني روى الحديث بإسنادين لا
بإسناد واحد.
والثاني
: إن الطبراني لم يطعن في شيء من
الصفحه ١٦٩ : :
*
قال السيد رحمهالله ـ
في آخر هامش الحديث الأول ـ :
« ونقل نحوه في ص ٤٤٩ عن أبي عبد الله
أحمد بن
الصفحه ١٧٤ : : كذبه الأزدي.
قلت :
أما الأول ففيه : أن « ابن عدي » على
هذا من أقران « إسحاق » المذكور وقد نص