الصفحه ١ :
، رأوا أنْ لا فائدة في إنكار مجيء المولى بمعنى الأولى ، إذن ، يضطرّون لانْ
يسلّموا بدلالة حديث الغدير على
الصفحه ٢ :
ويكون متّفقاً عليه بين الطرفين ، لما كان بيننا نزاع.
إذن ، هذه الدعوى أول الكلام ، وهي
مصادرة بالمطلوب
الصفحه ٥ :
، رأوا أنْ لا فائدة في إنكار مجيء المولى بمعنى الأولى ، إذن ، يضطرّون لانْ
يسلّموا بدلالة حديث الغدير على
الصفحه ٦ :
ويكون متّفقاً عليه بين الطرفين ، لما كان بيننا نزاع.
إذن ، هذه الدعوى أول الكلام ، وهي
مصادرة بالمطلوب
الصفحه ٢٥ : هذا إلى أُولي
الألباب ، من كل علامة محقق ، وبحّاثة مدقق ، لابس الحياة العلمية فمحص حقائقها ، ومن
كل
الصفحه ١٠٣ :
شيبة وأبو يعلى وابن سعد. وهو الحديث ٩٤٥ من أحاديث الكنز في ص٤٧ من جزئه الأول ».
* « ولما رجع
الصفحه ١٣٦ : ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم ـ وهو آخذ
بيد علي ـ : هذا أول من آمن بي ، وآول من
الصفحه ١٨٦ :
وسلم ، وهو عندنا
أبو بكر ، وعند الشيعة علي ، رضي الله عنهما. لنا وجهان : الأول : إن طريقه إما
النص
الصفحه ٢٢٣ : ) (٤).
وأيضا : فإن السابقين الأولين من
المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان (
رضي الله
عنهم ورضوا عنه وأعد
الصفحه ٢٣٢ : [ وآله ] وسلم أيضا أسس على
التقوى وهو أكمل في ذلك. فلما نزل قوله تعالى : (
لمسجد أسس
على التقوى من أول
الصفحه ٢٧٠ :
وكلام الإمام السجاد
في الشام ، ونحو ذلك.
٣ ـ ما رووه وتكلموا في سنده.
أما الأول فلنا كلام حوله
الصفحه ٢٧٤ : : « وهذه الرواية أزالت
الإشكال وبيّنت أن الوهم وقع في الحديث الأول ، في لفظة واحدة وهي قوله : ابن
العاص
الصفحه ٣٠٤ : ..... »
الأبيات (١).
أقول :
هذا هو القول الأول ، وهو الحق ، أعني
نزول الآية المباركة في خصوص : علي وفاطمة
الصفحه ٣١٩ : بالنسب ، فسقط جميع ما أسهب فيه الساقط ، ولكن الإمامية تقول : إن كان
النسب وجه الإستحقاق فبنو هاشم أولى به
الصفحه ٣٥٢ :
الفصل الأول
في نزول الآية في أهل البيت عليهمالسلام
قال الله عز وجل : ( إنَّ مَثَلَ
عيسَى