الصفحه ٣٢٧ : وأهلية أن يكون أولى من غيره وأحق ممن سواه بالرئاسة.
وتعلق بقول رسول الله لجماعة من بني عبد
المطلب : إني
الصفحه ٣٢٨ : الآية ، تدليسا وانحرافا ، أو
جهلا ، أو غير ذلك ، والأقرب بالأمارات الأول ، لأن الله تعالى تمم ذلك بقوله
الصفحه ٣٣١ : أفضلهم ، ومن كان أفضل كان هو الإمام ... فعلي عليهالسلام هو الإمام بعد رسول الله.
أما
المقدمة الأولى
الصفحه ٣٤٢ : قرابتي وتحبوا
أهل بيتي. وقد ذهب الجمهور إلى المعنى الأول. وقيل في هذا المعنى : إنه لا يناسب
شأن النبوة
الصفحه ٣٤٦ : وافق فيها الآلوسي
الدهلوي وأخذها منه ، فنقول :
أما
الأول : فجوابه : إن الصغرى تامة كما تقدم
بالتفصيل
الصفحه ٣٦١ : أولاد الصحابة ، فإن من جهل
هذا النوع اشتبه عليه كثير من الروايات.
أول ما يلزم الحديثي معرفته من ذلك
الصفحه ٣٧٩ : صلىاللهعليهوآله
، والنزول به بيثرب لمناجزته.
فلما رأى أبو حارثة حصين بن علقمة ـ
أسقفهم الأول وصاحب مدارسهم
الصفحه ٣٩٣ : .
قالا : أولى لك يا حارثة ، لقد أغفلناك
وتأبى إلا مراوغة كالثعالبة ، فما
الصفحه ٣٩٤ : الأول فقال : إن رأيت أيها الأب الأثير أن تؤنس قلوبنا وتثلج صدورنا
بإحضار الجامعة والزاجرة.
قالوا
الصفحه ٣٩٧ : الظنة فيه إليهما ، وأن يكونا أيضا أول معتبر للجامعة
ومستحث لها ، لئلا يفتات في شيء من ذلك المقام
الصفحه ٣٩٨ : فيهم رسلي ومنزل عليهم كتبي ، أبرم ذلك من لدن أول مذكور من
بشر إلى أحمد نبيي وخاتم رسلي ، ذلك الذي أجعل
الصفحه ٤٠٢ : ، وجعل
النبوة والإمامة والكتاب في ذريته ، يتلقاها آخر عن أول ، وورثه تابوت آدم عليهالسلام المتضمن للحكمة
الصفحه ٤٠٨ : فلنلاعنك أينا أولى بالحق ، فنجعل لعنة
الله على الكاذبين ، فإنها مثلة وآية معجلة.
الصفحه ٤١٥ : عبارة الأول :
« ثم بعث رسول الله صلى الله عليه [
وآله ] وسلم خالد بن الوليد في
الصفحه ٤١٦ :
شهر ربيع الآخر أو
جمادى الأولى سنة عشر ، إلى بني الحارث بن كعب بنجران ، وأمره أن يدعوهم إلى