الصفحه ٨٧ : ، فقد حقق هذه القضية غير
واحد من المحققين ، وجزموا بكون الكتاب للشريف الرضي محمد بن الحسين.
وقال
الصفحه ١١٠ : أبي حاتم ، فإنه متعنت
في الرجال ، قد قال في طائفةٍ من رجال الصحاح : ليس بحجة ، ليس بقوي ، أو نحو ذلك
الصفحه ١٧١ : بن دليل ، حدثني أبي دليل ، عن السدي ، عن
زيد بن أرقم ـ مرفوعا ـ : من أحب ...
قال ابن حبان : دليل عن
الصفحه ١٩٥ :
علما ، وأحاطوا بجليه وخفيه خبرا ، فهل نزل من آياته الباهرة في أحد ما نزل في
العترة الطاهرة؟! هل حكمت
الصفحه ٢٧١ : الاعتماد عليه وصحة
الاحتجاج به رواية أصحاب الكتب الستة وكبار الأئمة عنه.
مضافا إلى قول مسلم في مقدمة
الصفحه ٢٧٦ : !!
فلنرجع إلى ما كنا بصدده ، ونقول :
إن « يزيد بن أبي زياد » ثقة ، ومن رجال
الكتب الستة ، ولا عيب فيه إلا
الصفحه ٤١٦ : ودخلوا في ما دعوا إليه ، فأقام فيهم خالد يعلمهم الإسلام ، وكتب إلى رسول
الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم
الصفحه ٣١٢ : : ( والسابقون السابقون * أولئك المقربون ) قد فسر في كتب الفريقين في هذه الأمة
بعلي أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٣١٣ : : هذا باطل.
وقال ابن القيم ـ بعد الإشارة إلى بعض
طرقه ـ : لا يثبت شيء منها.
وضعفه أيضا : ابن حجر
الصفحه ٣٤٦ :
الثقات ، لا يحل ذكره في الكتب إلا على وجه القدح فيه » (٢).
فيظهر أنا لترمذي حيث قال : « ضعيف جدا
» لم
الصفحه ٣٥٤ : الأخبار في
روايتهم.
ومن رواته من كبار الأئمة في الحديث والتفسير :
وقد اتفقت كتب الحديث والتفسير
الصفحه ٤٢٤ : في الكتب ، فلتراجع.
٥ ـ التحريف بزيادة « عائشة وحفصة » :
وهذا اللفظ وجدته عند الحلبي ، قال
الصفحه ٦٢ :
أقول :
عجيب! ابن الجوزي سجن ، ابن تيمية سجن حتى
مات في السجن ، ابن حزم مزقت كتبه وأحرقت ونفي
الصفحه ٩٦ : الكلام ضعفا أن رواه الثعلبي
في تفسيره كما صرح بذلك في الصواعق ».
أقول :
أولا
: يكفي وروده في كتب أهل
الصفحه ٢٤٤ : ضمرة.
وممّن رواه من أئمة الحديث والتفسير :
وقد روى نزول الآية المباركة في أهل
البيت عليهمالسلام