الصفحه ١١٤ : ء ومعاوية وحكومة الطلقاء ، كما لا يخفى على من راجع « الصواعق » و « تطهير
الجنان » وغيرهما مما كتبه في هذا
الصفحه ١١٨ : أعلم منكم.
طب عن زيد بن ثابت » (٣).
ألا يليق هذا الحديث المروي في هذه
الكتب ، عن اثنين من مشاهير
الصفحه ١٣٧ : ،
وإنما حدث من حفظه بعد احتراق كتبه فأخطأ.
وقال ابن عدي : حديثه كأنه نسيان ، وهو
ممن يكتب حديثه
الصفحه ١٩٢ : كتب
القوم من الصحاح وغيرها ، فراجع إن شئت :
مسند أحمد بن حنبل ١ | ٣٣.
صحيح البخاري : كتاب النكاح
الصفحه ٦١ :
منهم يطنب في وصفه بجميع ما قيل فيه من المحاسن ، ويبالغ في وصفه ، ويتغافل عن
غلطاته ويتأول له ما أمكن
الصفحه ١٢٨ : . وقال ابن حبان :
كان الجفري من المتعبدين المجابين الدعوة ، ولكنه ممن غفل عن صناعة الحديث فلا
يحتج به
الصفحه ٥٧ : ».
وقال ابن خلّكان : « كان كثير الوقوع في
العلماء المتقدمين ، لا يكاد يسلم أحد من لسانه. قال ابن العريف
الصفحه ١٩٣ : والأقوال الواردة في
كتب أهل السنة المعروفة ، في طائفة من آيات الكتاب النازلة في حق أمير المؤمنين
وأهل البيت
الصفحه ٢٤٨ :
قرابة. فقال : إلا
أن تصلوا مابيني وبينكم من القرابة » (١).
* وأخرجه مسلم ، كما نص عليه الحاكم
الصفحه ٢٦٩ : أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ) قالوا : يا رسول الله ، من هؤلاء الذين
أمر الله بمودتهم؟ قال
الصفحه ٢٩٨ : المتبادر من الآية ، وأن القول بذلك مستند إلى أدلة معتبرة في
كتب السنة ، وأنه محكي عن أئمة أهل البيت : أمير
الصفحه ٣٤٤ : : إن النبي
قال : حب أبي بكر وعمر من الإيمان ، وبغضهما كفر.
وروى الترمذي أنه أتي بجنازة إلى رسول
الله
الصفحه ٤١ :
وسنتي » فعزوه إلى
أحمد والترمذي كذب ، إذ ليس هو من أحاديث مسند أحمد وصحيح الترمذي قطعا.
موجز
الصفحه ٤٢ :
ذكرها في الكتب ولا الرواية إلا على وجه التّعجب.
وقال ابن السكن : يروي عن أبيه عن جدّه
أحاديث فيها نظر
الصفحه ٧٢ : ، فهذا ما لا يخفى على من راجع سير الصحابة
والتابعين وأخبارهم ، ولاحظ كتب غير الشيعة وأسفارهم .. وقد أورد