الصفحه ٤٢٥ : الحديث بـ « قيل
» و « روي » ونحو ذلك مما يقصد منه الاستهانة به عادة.
هذا ، والأليق بنا ترك التكلم على
الصفحه ٤٣٦ : عليهالسلام
أفضل من غيره ، وهو قوله تعالى : (
قل تعالوا ... ) .. واتفق المفسرون كافة أن الأبناء
إشارة إلى
الصفحه ٤٤٣ :
متكلم الاثني عشرية
ـ يزعم أن عليا أفضل من سائر الأنبياء سوى محمد. قال : وذلك أنه ليس المراد بقوله
الصفحه ٤٥١ :
في لغة العرب.
ومما يبين ذلك أن قوله : ( نساءنا ) لا يختص بفاطمة ، بل من دعاه من بناته
كانت
الصفحه ٤٥٧ : ابن علان : كانا إذ ذاك
مكلفين ، لأن المباهلة عنده تصح إلا من مكلّف.
وقد طول المفسرون بما رووا في قصة
الصفحه ٤٥٩ : ، وبطلانها من ضروريات الدين ، لأن غير النبي صلى الله عليه [ وآله ]
وسلم من الأمة لا يساوي النبي أصلا ، ومن
الصفحه ٣ : إلى هذا.
مسألة
دلالة حديث الغدير على الإمامة الباطنية :
وهل من وجه آخر ؟ قال بعضهم : نعم ، إنّ
الصفحه ٤ :
) (٣).
الحمد لله الذي جعلنا من المتمسّكين
بولاية أمير المؤمنين وأبنائه المعصومين ، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ
الصفحه ٧ : إلى هذا.
مسألة
دلالة حديث الغدير على الإمامة الباطنية :
وهل من وجه آخر ؟ قال بعضهم : نعم ، إنّ
الصفحه ٨ :
) (٣).
الحمد لله الذي جعلنا من المتمسّكين
بولاية أمير المؤمنين وأبنائه المعصومين ، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ
الصفحه ٧٩ : إشارة إلى عدة من الأحاديث النبوية
الآمرة باتباع العترة والتمسك بهم الأخذ عنهم ، والناهية عن تعليمهم
الصفحه ١٨٠ : ـ رحمهالله ـ أورد نصوصا أخرى ، وتعرض خلالها ـ
بالمناسبة ـ إلى أشياء من غير النصوص النبوية ...
وحيث تكلمنا
الصفحه ١٩٩ :
١٢ ـ ثوبان مولى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
من الأئمة الرواة لحديث الكساء :
ونكتفي
الصفحه ٢٠١ : صلواتك وبركاتك على محمد وعلى آل محمد ، إنك حميد مجيد.
قال أم سلمة : فرفعت الكساء لأدخل معهم
، فجذبه من
الصفحه ٢٠٣ : كان يمر بباب فاطمة إذا خرج إلى الصلاة حين نزلت هذه الآية ، قريبا من ستة
أشهر ، يقول : الصلاة أهل البيت