الصفحه ٢٣١ : كذلك لكان قد طهر
كل من أراد طهارته. وهذا على قول هؤلاء القدرية الشيعة أوجه ، فإن عندهم أن الله
يريد ما
الصفحه ٢٣٤ :
وأما ما رووه عنه من أن : « أهل بيته من
حرم الصدقة من بعده » فيرد تطبيقه على ما نحن فيه الأحاديث
الصفحه ٢٤٣ :
كذلك.
ذكر من رواه من الصحابة والتابعين :
وقد روى ذلك عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عدة
الصفحه ٢٤٩ : عليه [ وآله ] وسلم لم يكن بطن من قريش إلا كان له فيهم
قرابة فقال : إلا أن تصلوا ما بيني وبينكم من
الصفحه ٢٥٤ : : هات أبايعك ، فعلى ، من لا يحبك ولا يحب قرباك لعنة الله. قال صلى الله عليه
[ وآله ] وسلم : آمين.
هذا
الصفحه ٢٥٧ : علينا علي بن
الحسين ـ وقد كان بينه وبين أناس من قريش منازعة في امرأة تزوجها منهم لم يرض
منكحها ـ فقال
الصفحه ٢٥٩ : الليلة التي قبض فيها وصي موسى وعرج بروحه في الليلة التي ...
ثم قال : من عرفني فقد عرفني ، ومن لم
يعرفني
الصفحه ٢٦١ :
البيت والتحذير من
بغضهم ... (١).
* وقال الآلوسي : « وذهب جماعة إلى أن
المعنى : لا أطلب منكم أجرا
الصفحه ٢٦٤ : خلّف صفراء ولا بيضاء إلا سبعمائة درهم
بقيت من عطائه أراد أن يبتاع بها خادما لأهله.
ثم خنقته العبرة
الصفحه ٢٦٧ : عن الدارقطني وغيره ، ورد على من تكلم فيه لاختلاله في آخر عمره (١).
و « محمد بن عبدالله بن سلميان
الصفحه ٢٧٧ : .
وعن الجوزجاني : غال من الشتامين للخيرة
(٢).
ولذا يقولون : « له مناكير » وأمثال هذه
الكلمة ، مما يدل
الصفحه ٢٧٩ : ».
والهيثمي أفرط فقال : « رواه الطبراني
من رواية حرب بن الحسن الطحان ، عن حسين الأشقر ، عن قيس بن الربيع. وقد
الصفحه ٢٨٠ :
من رجال : أبي داود والترمذي ، وابن
ماجة (١).
روى عنه جماعة كبيره من الأئمة في
الصحاح وغيرها
الصفحه ٢٨١ :
أحدها : إنه ولي المدائن من قبل المنصور
، فأساء إلى الناس فنفروا عنه.
والثاني : التشيع ، نقله
الصفحه ٢٨٨ : بدر من السنة الثانية من
الهجرة. والحق تفسير هذه الآية بما فسّرها حبر الأمة ... » (١).
* وقال