الصفحه ٣١١ : : إنه صلى الله
عليه [ وآله ] وسلم قال : مثل أهل بيتي كمثل سفينة نوح ، من ركب فيها نجا. وقال : أصحابي
الصفحه ٣١٥ : اعتقاد وصيته
والأئمة من ذريته ، إذ بهم كمال دينهم وتمام النعمة عليهم ، وهم الصلاة التي قال
الله إنها تنهى
الصفحه ٣٣١ : أسألكم عليه
أجرا إلا المودة في القربى )
روى أحمد بن حنبل ...
وغير علي من الصحابة والثلاثة لا تجب
مودته
الصفحه ٣٣٤ :
مودته ) كلام باطل
عند الجمهور ، بل مودة هؤلاء أوجب عند أهل السنة من مودة علي ، لأن وجوب المودة
على
الصفحه ٣٣٩ : تصح إمامة المفضول مع وجود
الفاضل ، لا سيما بهذا الفضل الباهر مضافا إلى ما ذكره المصنف ـ رحمهالله ـ من
الصفحه ٣٤٢ : الآلوسي حيث لم يستدل بشيء
من أخبارهم في هذا البحث ، فإنه قد انتحل كلام عبد العزيز الدهلوي واعتمده في
الصفحه ٣٥٩ : الله عليه [ وآله
] وسلم : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي.
وسمعته يقول
الصفحه ٣٦٧ : ما جاء التصريح به في بعض ألفاظ الخبر من أن
سعدا خرج من مجلس معاوية غضبان وحلف إلا يعود إليه!!
وعلى
الصفحه ٣٧٢ : حتى
يهلكوا.
وعن عائشة رضي الله عنها : إن رسول الله
صلى الله عليه [ وآله ] وسلم خرج وعليه مرط مرحل من
الصفحه ٣٧٥ : المباهلة ـ ( ندع أبناءنا وأبناءكم ) أولها (
فمن حاجك
فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا
الصفحه ٤٢٩ : ظهرت لله جل
جلاله ولرسوله صلوات الله عليه وآله العزة بإلزام أهل الكتاب من النصارى الذلة
والجزية
الصفحه ٤٣٥ : الآية على أن أمير المؤمنين عليهالسلام
كان أفضل الصحابة من وجهين :
أحدهما
: إن موضوع المباهلة ليتميز
الصفحه ٤٤٦ : أراد ذلك فقط ، لأخرج
غيرهم من أقربائه كالعباس ، وهذا ما تنبه إليه ابن تيمية فأجاب بأن العباس لم يكن
من
الصفحه ٤٦٦ : !!
واستشهاده بالآيات مردود بما عرفت في
الكلام مع ابن تيمية.
على أنه اعترف بحديث « علي مني وأنا من
علي » وهو
الصفحه ٤٦٧ : الروايات الشيعة ، ومقصدهم
منها معروف ، وقد اجتهدوا في ترويجها ما استطاعوا حتى راجت على كثير من أهل السنة