الصفحه ٣٢٥ :
الطبري إنه قال في
خطبته : « فخص الله المهاجرين الأولين من قومه بتصديقه والإيمان به والمواساة له
الصفحه ٣٢٦ : أحد أقرب إلى رسول الله صلى الله
عليه [ وآله ] وسلم في الرحم منّي ، ومن جعله نفسه وأبناءه أبناءه ونسا
الصفحه ٣٧٧ :
الفصل الثاني
في قصة المباهلة
إنه لما كان الغرض الأهم للعلماء ، من
متكلمين ومفسرين ومحدثين ، هو
الصفحه ٤٠٦ :
عليهالسلام
من نعت محمد رسول الله صلىاللهعليهوآله
وصفته ، وملك أمته ، وذكر ذريته وأهل بيته
الصفحه ٤١٣ : لساقها الله عز
وجل إلى من ورائكم في أسرع من طرف العين فحرقهم تأججا.
فلما رجع النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤١٥ : البيت دون غيرهم ، من أسمى مناقب أمير المؤمنين عليهالسلام الدالة على إمامته بعد رسول الله
الصفحه ٤٣٨ : : وإنما قدمهم ... ، يعني
: أنهم أعز من نفسه ، ولذا يجعلها فداء لهم ، فلذا قدم ذكرهم اهتماما به. وأما فضل
الصفحه ٤٥٣ :
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ لوفد ثقيف ـ : « لتسلمن أو لأبعثن عليكم رجلا مني ـ أو قال : مثل
الصفحه ٤٦١ : :
« ومنها آية المباهلة ، وطريق تمسك
الشيعة بهذه الآية هو أنه لما نزلت (
فقل تعالوا
ندع أبناءنا وأبناءكم ونسا
الصفحه ٤٦٤ :
أنفسهم من ديارهم )
أي : أهل دينهم .. (
ولا تلمزوا
أنفسكم )
.. ( لولا إذ سمعتموه ظن
المؤمنون والمؤمنات
الصفحه ٤٧٠ : الآية على أن نفس علي هي نفس محمد ، ولا يمكن أن يكون المراد منه أن هذه
النفس هي عين تلك النفس ، فالمراد
الصفحه ٤٥ :
يجوز الاحتجاج به
فضلا عن ان يقابل به مثل حديث الثقلين « الكتاب والعترة أهل البيت » وغيره من
الصفحه ٥٥ :
بترجمة « خالد بن
مخلد القطواني الكوفي » وهو من رجال البخاري :
« من كبار شيوخ البخاري ، روى عنه
الصفحه ٦٥ : عدالتهم وأمانتهم ونزاهتهم وجلالتهم علما وعملا. لكن الأدلة
الشرعية أخذت بأعناقنا إلى الأخذ بمذهب الأئمة من
الصفحه ٩٥ : العدالة والوثاقة ، ويعدون في جملة من تعمد الكذب عليه ، ومن كذب
عليى الرسول الأمين فعليه لعنة الله