الصفحه ٣٦٩ : البيهقي في
( الدلائل ) من الطريق سلمة بن عبد يشوع ، عن أبيه ، عن جده : إن رسول الله صلى
الله عليه [ وآله
الصفحه ٤٢٢ : أبيه ، عن جده ، قال يونس ـ وكان نصرانيا فأسلم ـ : إن رسول
الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم كتب إلى أهل
الصفحه ٢١٨ :
وسلم : « أنت من
أزواج النبي ، وأنت على خير ـ أو : إلى خير ـ ».
وقالت : « فقلت : يا رسول الله
الصفحه ١٤٣ :
مندة ، من طريق أبي
إسحاق ، عن زياد بن مطرف ، قال : « سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول
الصفحه ١٠٣ :
من طريقين ، أحدهما
في آخر ص ١٧ والثاني في آخر ص ٢٦ من الجزء الثالث من مسنده. وأخرجه أيضا : ابن أبي
الصفحه ٣٩٧ : المجلس ولا إرجاؤه ، وذلك بينا من تطلع عامتهما من نصارى
نجران إلى معرفة ما تضمنت الجامعة من صفة رسول الله
الصفحه ٣٥ :
وشهر العميل مسدسه
في وجه السيد ، فركله برجله فوقع على ظهره وسقط المسدس من يده ، وتعالت الأصوات
الصفحه ١٨٩ : وعلى المؤمنين )
(١) أتعلم من
المؤمنين الذين أراد الله في هذا الموضع؟
قلت : لا أدري يا أمير المؤمنين
الصفحه ٤٣٠ :
صلوات الله عليها
أرجح في مقام المباهلة من أتباعه وذوي الصلاح من رجاله وأهل عناياته.
ومن آياته
الصفحه ١٤٦ :
ابن عباس ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم : من سره أن يحيا
حياتي ... » (١).
فأبو
الصفحه ١٥٥ :
أنه قال : « وهو غريب ».
وقد بينا المراد من « الغريب » في
اصطلاح علم الحديث ، والشيخ غير جاهل بذلك
الصفحه ٢٢٧ :
فاطمة غلاما فيوضع
في حجرها ، فولدت الحسن فوضع في حجرها. فكل من يشاهد الآن من ذريتها بضعة من تلك
الصفحه ٣٨٢ :
وكان فيهم رجل يقال له : جهير بن سراقة
البارقي ـ من زنادقة نصارى العرب ، وكان له منزلة من ملوك
الصفحه ٣٩٤ :
تسأم المنازعة ولا
تمل من المراجعة ، ولقد زعمت مع ذلك عظيما ، فما برهانك به؟
قال : أما ـ وجدكما
الصفحه ٣٩٩ :
من بعد ذلك في مثل
عدد الكواكب ودون منازل الاوائل جدا جدا ، وبعض هذا أضوء من بعض وهي في ذلك