فوزن «زيتون» ـ
على هذا ـ : «فيعول» كـ «قيصوم» .
ونون المثنى
وشبهه مكسورة ، وفتحها لغة ، أنشد الفراء ـ رحمهالله ـ : [من الطويل]
على أحوذيّين
استقلّت عشيّة
|
|
فما هى إلا
لمحة وتغيب
|
ونون الجمع
الذى على حد المثنى ، والمحمول عليه مفتوحة ، وكسرها لغة. قال الشاعر : [من الوافر]
عرين من
عرينة ليس منّا
|
|
برئت إلى
عرينة من عرين
|
عرفنا جعفرا
وبنى رياح
|
|
وأنكرنا
زعانف آخرين
|
إعراب المجموع بالألف والتاء وما جرى مجراه
(ص)
أولات مع جمع
بتاء وألف
|
|
زيدا اكسرن
نصبا كـ «آيات» أصف
|
(ش) أولات بمعنى
ذوات والواحدة منها ذات ؛ لكن «ذوات» جمع ؛ لأن واحده من لفظه ، و «أولات» اسم جمع
؛ لأن واحده من غير لفظه ، إلا أنه يجرى مجرى الجمع الذى علامته ألف وتاء زائدتان.
وقيدت الألف
والتاء بالزيادة ؛ احترازا من نحو «أبيات» فإن ألفه زائدة وتاء أصلية.
__________________