الصفحه ١٧٥ :
ولذلك فصل بهما
بين المضاف والمضاف إليه كثيرا ، نحو قول الشاعر : [من السريع]
لمّا رأت
الصفحه ٢٧٧ :
تخالفهما. فإن كان الفعل الذى فى الجملة الأولى خبر مبتدأ سميت : «ذات وجهين» ؛
لأنها من قبل تصديرها بالمبتدأ
الصفحه ٤٠٨ :
ومنها قول
الأعشى ميمون : [من المتقارب]
مهادى النهار
لجاراتهم
وباللّيل هنّ
الصفحه ٤٣٢ : مبنى يلازمه البناء كـ «من» و «كم».
وكانت الحركة
ضمة ؛ لأنها حركة لا يعرب بها «قبل» حين يعرب ؛ إذ لا
الصفحه ٤٦٤ : الثلاثى أولى لكثرته.
وأنشد سيبويه (٢) مستشهدا على إعمال «فعل» قول الشاعر : [من الكامل]
حذر أمورا
الصفحه ٤١ :
الذى ذكره ابن برهان ـ رحمهالله ـ يؤيد ما ذهب إليه ابن السراج من إجراء عوامل هذا
الباب على سنن
الصفحه ٩٨ :
الكوفيين (١) ، عمادا.
ولفظه لفظ ضمير
الرفع المنفصل.
ويتوسط بين
مطلوبى الابتداء أو ناسخ من
الصفحه ١٨٨ : ء المجبورة اتباعا
لمرسوم الخط ، والكسائى وحده من السبعة بالهاء.
والأول : مذهب الخليل وسيبويه والزجاج
والفرا
الصفحه ١٨٩ : (لا) وحدها ويستغنى عنها بالتاء ، والأصل
: العاطفون حين لات حين لا من عاطف ، فحذف الأول ولا وحدها كما
الصفحه ٢٨٩ : فيه مع الأول ضمير مرفوع ـ أجازه البصريون.
ولم يجزه
الكوفيون ؛ تجنبا لإضمار قبل ذكر المفسر.
والذى
الصفحه ٣٢٠ : إلّا
اثنين» استثنى كل واحد منها مما قبله ، وأسقط الأول والثالث ، وما أشبههما فى
الوترية ، وضم إلى
الصفحه ٤٣٦ : ) ويروى عجز البيت الأول هكذا :
...
لججت وشطت من فطيمة دارها
الصفحه ٤٥٢ : أريد
بالأول الحال قدر بـ «ما» المصدرية والفعل ولم يقدر بـ «أن» ؛ لأن مصحوبها لا يكون
حالا.
وإذا أريد
الصفحه ٥٦١ : الجار.
وكلتا الحجتين
ضعيفة.
أما الأولى :
فيدل على ضعفها أن شبه ضمير الجر بالتنوين لو منع من العطف
الصفحه ٨ : ل : «جيان» شأنها
منذ أول الفتح العربى ، حتى قيل : إن طارق بن زياد ذهب لفتحها بنفسه مع خيرة من
أصحابه ؛ ليخلص