الصفحه ٤٣٧ :
فحذفت «كلّا»
المضاف إلى «جميل» ؛ لأنه معطوف على «كلّ» المضاف إلى «فتى».
ومثل هذا كثير
، ومنه قول
الصفحه ٤٩٣ :
باب (نعم) و (بئس) المصدرية وما جرى مجراهما
(ص)
فعلين لا
اسمين على الأولى جعل
الصفحه ١٤٣ : يمتنع ، وأجاز الأخفش
والكوفيون ذلك دون ضعف.
ومن شواهد
استعمال ذلك قول بعض الطائيين : [من الطويل
الصفحه ٣٣٩ : واحدا وتعدد خبره. وقد يكون
التعدد فى اللفظ والمعنى ، وفى اللفظ دون المعنى :
فالأول نحو : «جاء
زيد
الصفحه ٣٨٣ : يكون
مثبتا جواب ما
أولى (لا)
نافى ما تقدّما
أو زائدا
مؤكّدا ، وقيل فى
الصفحه ٢١٧ :
ترضى من
اللّحم بعظم الرّقبه)
[وقد تليه واو مع وقد يرد
مع اسم إثر
ظرف اكفاه
الصفحه ١٩١ :
ذلك : [من البسيط]
فأصبحوا قد
أعاد الله نعمتهم
إذ هم قريش
وإذ ما مثلهم بشر
الصفحه ٨٢ : عداك نجح
(ش) أى : إذا سمى
بـ «أولات» أو بنحو «هندات» من المجموع ـ فإعرابه بعد التسمية به
الصفحه ١١٥ : و (ما)
تعمّ والأولى
بها الّذى خلا
منه وذو
الإبهام حيث مثلا
الصفحه ٣٤٤ : مع هذه فوقع بعدها أكثر من وقوعه بعد غيرها.
والعدد أولى به
لوجهين :
أحدهما : أن
العدد قد يميز
الصفحه ٥١٤ : ) [الأنعام : ١٤] ، ففصل بالفعل ومفعوله الثانى بين الصفة والموصوف ؛ لإضافة
المفعول الأول إليه ، فلم يعد الفاصل
الصفحه ٥٤٥ :
وجعل من ذلك قوله تعالى : (وَتِلْكَ نِعْمَةٌ
تَمُنُّها عَلَيَّ)؟. [الشعراء : ٢٢]
ومنه قول
الشاعر
الصفحه ٥٧٥ : «المطابق». والمراد به : كما يريد النحويون بقولهم : «بدل
الكلّ من الكلّ».
وذكر المطابقة
أولى ؛ لأنها عبارة
الصفحه ١٤٤ : ء الظاهرة
، أو بارزا من الضمائر المنفصلة.
فالأول نحو : «زيد
قائم».
الصفحه ١٥٩ : » ، و «فى النّفوس مستسرّا فضلها».
ومنه قول
الشاعر : [من الطويل]
أهابك إجلالا
وما بك قدرة