الصفحه ٥٥٩ :
أو على جعل «آيات»
الثانى ، والثالث توكيدين لـ «آيات» الأول.
والتوكيد بعد
التوكيد ، وحذف ما دل
الصفحه ٩٩ : أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مالاً
وَوَلَداً) [الكهف : ٣٩].
فالياء من «ترنى»
مفعول أول وهو مبتدأ فى الأصل
الصفحه ٤١٥ : تَنْطِقُونَ) [الذاريات : ٢٣] ـ بفتح اللام.
ومنه قول
الشاعر : [من البسيط]
لم يمنع
الشّرب منها غير أن
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
ابن مالك (١)
مقدمة :
الحمد لله
الأول بلا ابتداء ، الآخر بلا انتها
الصفحه ٣٨٧ : كان القسم
مستطالا لتضمنه جملتين كثر تخفيفه :
تارة بحذف
الجملة الأولى.
وتارة بحذف
الجملة الثانية
الصفحه ٤٦٧ :
وجهين كلّ
مضمر فى النّصب ما
ينصبه شبها
لما تقدّما
(ش) إذا كان اسم
الفاعل من فعل
الصفحه ٥٣٢ : .
بخلاف قول من
قال :
...
ولا للما بهم
أبدا دواء
باب العطف
الصفحه ٨٣ : (١)
إعراب ما اتصل به من الفعل
ألف اثنين أو واو جمع أو ياء مخاطبة
(ص)
بالنّون رفع
نحو (تذهبونا
الصفحه ٢٩٢ : أضعف أحقّ وأولى.
والإشارة بقولى
:
(وأظهر ان يكن ضمير خبرا
لغير ما
يطابق
الصفحه ٢٢ :
: [من مزدوج الرجز]
يتبع فى
الإعراب الاسماء الأول
نعت وتوكيد
وعطف وبدل
الصفحه ٣٨ : يحتجوا بشىء منه.
وردّ الأوّل
على تقدير تسليمه بأن النّقل بالمعنى إنما كان فى الصدر الأول قبل تدوينه فى
الصفحه ٧٦ : (أولو)
و (عشرون) إلى
(تسعين) مع باب (سنين) بولا
وما لذا
الجمع من اعراب ففى
الصفحه ١٥٢ : : «كيف زيد»؟.
وحذف الخبر ،
وبقاء المبتدإ كقولك : «زيد» لمن قال : «من عندك»؟
وتقدير الأول :
زيد صحيح
الصفحه ٣١١ : منهيين عن ذلك» ، إلا أنّ المقصود من حيث
المعنى ليس على القسم ، فالأولى حمل هذه القراءة على العطف على
الصفحه ٢٨٢ : .
ومنه ما يستدل
عليه بمعناه ، وإن كان على وزن صالح للتعدية.
فالأول ما كان
على «فعل» كـ «ظرف» و «عذب