الصفحه ٣٨٥ : فعلّى
الله أوجد صابيا (٤)
وإلى قول ابن
أبى ربيعة : [من الطويل]
لقد حليتك
العين أوّل
الصفحه ١١٤ : (٣)
وقال آخر فى «الأولى»
بمعنى «اللاتى» : [من الطويل]
وأمّا الألى
يسكنّ غور (٤) تهامة
الصفحه ٢٦٥ : تأنيث الفاعل بوصل الفعل بالتاء المذكورة ؛ ليعلم من أول وهلة أن
الفاعل مؤنث.
وجعلوا لحاقها
لازما إذا
الصفحه ٣٩٣ : ) ذا جمعا فى الاولى فاعلما
(ش) من المخصوص بالقسم «أيمن» المقول فيه : «إيمن» و «أيمن»
و «اليمن
الصفحه ٢٦٩ : المشتبه)
بشرط حذف
فاعل وتهيئه
تكون فى
الفعل بهذا منبئه
فالأوّل اضمم
الصفحه ٢١٦ : تُنْفِقُوا مِنْ
شَيْءٍ فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ) [آل عمران : ٩٢]
ومثال الفتح
قوله ـ تعالى ـ : (أَلَمْ
الصفحه ٢٢٩ :
فأن يكون ذلك
فى المعطوف والمعطوف عليه لتباينهما فى المعنى أحق وأولى.
ونسب سيبويه (١) قائل
الصفحه ٢٨ : :
٤ ـ ثلاثيّات الأفعال :
قال فى أوله : «هذا
كتاب أذكر فيه ـ إن شاء الله تعالى ـ ما تيسّر من ثلاثيات الأفعال
الصفحه ٩٤ : أولى ؛ لأنه ثانى منصوبين بفعل فكان كالثانى فى قوله ـ تعالى ـ : (رَبِّي وَآتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ
الصفحه ٢٣٣ : يرفع حملا على رفع الأول ، ويفتح على أنه
مركب مع «لا» الثانية
كقول الشاعر : [من
الوافر]
فلا
الصفحه ٤٠٧ : يطلق على
الأول اسم الثانى ، وما ليس كذلك.
فالمضاف الذى
فيه معنى «من» كل مضاف هو بعض ما أضيف إليه أو
الصفحه ٨٠ :
(ش) أولات بمعنى
ذوات والواحدة منها ذات ؛ لكن «ذوات» جمع ؛ لأن واحده من لفظه ، و «أولات» اسم جمع
؛ لأن واحده
الصفحه ٥٢٩ : : ٣٤ ـ ٣٥].
ومنه ما له شبه
بالمعنوى ، وشبه باللفظى ؛ لكن لحاقه باللفظى أولى ؛ كقولك : «أنت بالخير
الصفحه ٧ :
الباب الأوّل
حياة ابن مالك فى الأندلس والمشرق :
١ ـ نسبه :
هو أبو عبد
الله جمال الدين محمد
الصفحه ٥٣٠ : بدل «نعم
نعم» : «إى نعم» أو «أجل جير» ؛ كما قال الشاعر : [من الطويل]
وقلن على
الفردوس أوّل