الصفحه ٥٠٦ : » ، وبجار ومجرور نحو : «هو أدنى إلى منك»
ومنه قوله ـ تعالى ـ : (النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ١٠٤ : .
والعلم الجنسى
لا يختص بشخص من جنسه ، بل لكل واحد من أشخاص جنسه فيه نصيب ؛ إذ لا واحد أولى به
من غيره
الصفحه ٥١٨ : .
وقد عممت ذلك
بقولى :
وكلّ ما أوّل
بالمشتقّ من
سواه إن ينعت
به فهو قمن
الصفحه ٢٦ : الأفعال» ، وهى منظومة من البحر البسيط ، فى
١١٤ بيتا ، وقد استهلها بقوله : [من البسيط]
الحمد لله لا
الصفحه ٣٦٢ : ] وكقول عنترة : [من الكامل]
بطل كأنّ
ثيابه فى سرحة
يحذى نعال
السّبت ليس بتوأم
الصفحه ٣٥١ :
وقد وقعت حرف
جر فى موضع ثالث وهو قول الشاعر : [من الطويل]
إذا أنت لم
تنفع فضرّ فإنّما
الصفحه ٣٨٦ : أن يدردنى» أخرجه الطبرانى فى الأوسط [٧٨١ ـ مجمع
البحرين] من حديث عائشة. وأخرجه البزار [٤٩٧ ـ كشف
الصفحه ١٢ : : (٦٤٨ ه) وقيام دولة
المماليك البحرية على يد شجرة الدر ، وعز الدين أيبك التركمانى ، وشهد سقوط بغداد
الصفحه ٣٧٠ : »
وإبقاء عملها بعد الواو ؛ كقول امرئ القيس : [من الطويل]
وليل كموج
البحر أرخى سدوله
الصفحه ٥٧١ :
أى : وباضت
نعامها ؛ لأن النعام تبيض ولا تطفل.
ومثله : [من
الطويل]
حديثا أضعناه
كلانا فلن
الصفحه ٣٥٧ : ء الغاية
فى الزمان ؛ كقوله ـ تعالى ـ : (لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ
عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ
الصفحه ٤٥٦ : بدل من «المنّ» الأول فحذف وأبقى ما يتعلق به دليلا عليه.
ويجوز أن يكون «بالعطاء»
متعلقا بـ «لا تمنن
الصفحه ٥٠٨ : أحوال :
الأول : حال
تجرده من الإضافة والألف واللام ؛ وقد تقدم أن حقه فيه ملازمة الإفراد والتذكير
الصفحه ٤٣٣ : قول حسن.
وحكى أبو على :
«ابدأ بذا من أوّل». بالضم على البناء. وبالفتح على الإعراب ، ومنع الصرف
الصفحه ٤٩٦ :
ومنع سيبويه (١) الجمع بين التمييز وإظهار الفاعل.
وأجاز المبرد (٢) ذلك. وإجازته أولى كقول الشاعر