الصفحه ٣١٥ :
...
أولى من ذكر
الجنسية ؛ لأن المستثنى قد يكون بعد ما هو من جنسه وهو منقطع غير متصل كقولك : «قام
بنوك إلّا
الصفحه ٤٧٢ :
وضبطها
بصلاحيتها للإضافة إلى ما هو فاعل فى المعنى أولى من ضبطها بالدلالة على معنى ثابت
، وبمباينة
الصفحه ١٩٨ : ) ؛ لأن النفى من معانى الحروف فـ «ما» به أولى من «ليس» ؛ لأن «ليس» فعل ،
وهى حرف.
بخلاف العمل
فإن «ليس
الصفحه ٤٠٢ : عمرو بن عباد ، أبو سعيد التغلبى ، الشهير بالقطامى ، شاعر غزل فحل ، كان من
نصارى تغلب وأسلم ، وهو أول من
الصفحه ١٠٧ : «واموسياه» ، قيل هنا : «اللّذان» و «ذان» لا «اللّذيان» و
«ذيان».
وأيضا فحذف ألف
المقصور المثنى أولى من
الصفحه ١٢٥ :
منهم) ونحوه
قليل واه
(ش) التعبير بـ «أل»
أولى من التعبير بالألف واللام ؛ ليسلك فى ذلك سبيل
الصفحه ٥٥٠ :
فاطّرحنى واتّخذنى
عدوّا أتّقيك
وتتّقيني (٣)
وقد يستغنى
بالثانية عن الأولى ومنه قول
الصفحه ٤٥ :
جـ) المعرّف بأداة التّعريف (١) :
وهو أولى من
تعبير النحاة بـ «أل» ؛ لجريانه على كل الأقوال
الصفحه ٥٥٤ : ) واغتفر
نحو (لذا شهد
وخالد صبر)
وجرّ (خالد)
بلام قد حذف
أولى من
الصفحه ٣٠٩ : أبو على «سربالا»
مفعولا معه ، وعامله «مطويّا».
وأجاز أن يكون
عامله «هذا».
(ص)
وإن خلا من
الصفحه ٤٠٥ :
وقد يحذف من
المضاف تاء التأنيث ؛ كقول الشاعر : [من الطويل]
ونار قبيل
الصّبح بادرت قدحها
الصفحه ٣٣٣ :
يشك اللّبيب
الجلد إلا ذا ألم)
والتزموا
تأخيره فى نحو (لن
يفوز فذّا
بالمنى
الصفحه ٤٤ : ، ومصطلح المصنّف أولى وأخصر من مصطلح
الجمهور ؛ لأنّ هذا الأخير لا يشمل غير المفعول به ممّا ينوب كالظرف ؛ إذ
الصفحه ٤٩٩ :
وأول (ذا) من
(حبّذا) اسما مثل ما
أولى تالى (نعم)
واعدل فيهما
وقبل أو بعد
الصفحه ٥١٧ : )
وشبهه كـ (ذا)
و (ذى) والمنتسب
وكلّ ما أوّل
بالمشتقّ من
سواه إن ينعت
به فهو