الصفحه ٣١٨ : العامل مطلوبه الذى المستثنى بعضه
؛ لأن «زيدا» بعض مدلول الواو من «قاموا» ، و «عمرا» بعض مدلول الها
الصفحه ٣٣٨ : العامل الظرفى مع تقدم صاحبها جاز عند أبى الحسن
الأخفش ؛ وحجته فى ذلك قراءة من قرأ (١) : (وَالسَّماواتُ
الصفحه ٣٧٤ :
(ص)
والجرّ
بالمحذوف فاش إن تلا
مماثلا كقولك
بعض من خلا
(أوصيت من
الصفحه ٣٩٩ :
وأصله من جرمت
، أى : كسبت.
وبنو فزارة (١) يقولون : «لا جر أنك قائم» فيحذفون الميم ، وبعض بنى
الصفحه ٤٠٩ : به الحال أو الاستقبال من اسم فاعل ، أو اسم مفعول ، أو
صفة مشبهة باسم الفاعل.
وبيان ما يعمل
عمل
الصفحه ٤١٤ :
الآخر : [من الكامل]
أتى الفواحش
عندهم معروفة
ولديهم ترك
الجميل جمال
الصفحه ٤٤٤ : من الفصل بمعمول لغير المضاف.
ومثله قول
الراجز : [من الرجز]
ما إن وجدنا
للهوى من طبّ
الصفحه ٥٠٢ : (الأحسن)
وما أبوا
بناء ذاك منه لا
تجز بنا ذا
منه نحو (استعجلا)
وما به
الصفحه ٥٣٩ :
وقال آخر : [من
الكامل]
حتّى إذا رجب
تولّى فانقضى
وجماديان
وجاء شهر مقبل
الصفحه ٥٥٧ : خَلْقِكُمْ وَما يَبُثُّ مِنْ
دابَّةٍ آياتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ. وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما
الصفحه ٥٦٨ :
أراد : قلبتم ،
فزاد الواو ، وأنشد أبو الحسن فى زيادة الواو : [من الكامل]
فإذا وذلك يا
الصفحه ٥٧٨ : . والمبدل منه الياء من «لى».
ومثله قول
الشاعر : [من الطويل]
بلغنا
السّماء مجدنا وسناؤنا
الصفحه ٩ : . وإذا نظرنا فى «طبقات القراء» لابن الجزرى (١) نجده يقول عنه : قد شاع عند كثير من منتحلى العربية أن
ابن
الصفحه ٢٤ :
المذاهب من المتقدمين والمتأخرين ، وابن مالك لا يذكر مسائل الخلاف بدون تعليق
عليها ، وإدلاء برأى ، بل
الصفحه ٣٥ :
المد بعد الحركات ناشئة عن إشباع الحركات ، والحركات قبلها هى الإعراب ، ومنهم
من يجعل إعرابها