الصفحه ٣٠٥ :
ما خرج منع تصرف «إذا» و «متى» و «أيّان» و «قطّ» و «عوض» ونحو ذلك من أسماء
الزمان المحتومة البنا
الصفحه ٣٢٢ :
كالشّعرة البيضاء فى جلد الثّور الأسود» (١).
ومن ذلك قول
الشاعر : [من البسيط]
وكلّ من ظنّ
الصفحه ٣٨٤ :
فنبهت بذلك على
مثل قول عبد الله بن رواحة ـ رضى الله عنه ـ : [من الوافر]
فلا وأبى
لنأتيها
الصفحه ٣٨٨ : ء بدل من الواو.
ومن دخول الباء
على ضمير المحلوف به ، والفاعل ظاهر. قول الشاعر : [من الكامل]
بك
الصفحه ٣٩٤ :
واحترزت بهذه
القيود الثلاثة من «أيمن» جمع «يمين» ؛ فإنه يستعمل قسما وغير قسم.
ويلزم همزته
الفتح
الصفحه ٤٢٦ :
وأجاز الأخفش
تجريده من معنى الإضافة ، وانتصابه حالا ، ووافقه أبو على فى الحلبيات (١).
و «بعض» كـ
الصفحه ٥٠٧ :
فاغتفر هذا
الفصل ، لأنه بمساو لـ «من» فى التعلق بـ «أفعل».
فلو كان مما لا
يتعلق به لم يجز
الصفحه ٥٦٥ :
وأنشد الفراء (١) ـ أيضا ـ : [من الكامل]
هلّا سألت
بذى الجماجم عنهم
وأبى
الصفحه ١٠٢ : » بحضور ولا غيبة ؛ بخلاف التعبير عنه بـ «أنت» و «هو».
(ص)
فإن خلا من
سابق استعمال
الصفحه ١١٩ : ]
والإبدال
بالرفع من «ما» و «من» كقولك بعد السؤالين : «أخير أم شرّ»؟ و «أزيد أم عمرو»؟.
ومنه قول لبيد
الصفحه ٢٠٢ :
ومن ورود
المضارع مجردا بعد «عسى» قول هدبة بن خشرم (١) : [من الوافر]
عسى الكرب
الّذى أمسيت
الصفحه ٢٠٣ :
والترمذي (١).
ومنه قول
الشاعر : [من المنسرح]
يوشك من فرّ
من منيّته
فى
الصفحه ٢٠٨ : ء منتفية ، ونفى البكاء منتف ،
انتفاء أبعد من انتفائه عند ثبوت المقاربة.
ولهذا كان قول
ذى الرمة : [من
الصفحه ٢٢٢ :
المتصل بها مضارعا ، وقد يكون ماضيا. فالمضارع كقول الشاعر : [من الخفيف]
علموا أن
يؤمّلون فجادوا
الصفحه ٣١٧ :
برفع الضراء :
وهى الكلاب الضوارى ،. ومثل هذا البيت قول حسان بن ثابت ـ رضى الله عنه ـ : [من
الطويل