الصفحه ٥١٠ :
(ص)
وظاهرا بأفعل
التّفضيل لا
ترفعه ما لم
تره قد جعلا
مخلّصا من
الصفحه ٤٦ :
خاتمة
من هذا العرض
السابق نستطيع أن نطمئنّ إلى علوّ مكانة ابن مالك ، ورفعة قدره فى العربيّة
الصفحه ٦١ :
يريد : «ليس من
البر الصيام فى السفر». ومنه قول الشاعر : [من البسيط]
ذاك خليلى ،
وذو
الصفحه ١١٨ : قولهم : «إنّى ممّا أن أفعل» أى : إنى من أمر أن أفعل أى : من أمر فعلى. قال
الشاعر : [من الطويل
الصفحه ٣١٤ :
ثم قدم العاطف
، ومعمول الفعل المحذوف.
وأشرت بقولى :
وفى النّحاة
من أبى القياس فى
الصفحه ٤٠٠ :
[من البسيط]
لئن منيت بنا
عن غبّ معركة
لا تلفنا عن
دماء القوم ننتفل
الصفحه ٤٩٧ :
أى : بغير
اشتراط إضافة أو إفراد.
فيقال : «نعم
خليل العلاء» و «نعم جليس قوم هو».
ومنه قول
الصفحه ١١ :
وإذا نظرنا إلى
ما ذكره الرواة ، من أن ابن مالك قد أخذ بالأندلس عن ثابت بن خيار (ت : ٦٢٨ ه) ،
وأنه
الصفحه ٣٦ : يعرض لبيان لهجات العرب وما قيل فيها من لغات ، فهو
يتعرض لذكر لهجات العرب فى : سوف ، ولعل ، وحيّهل
الصفحه ١١٢ : .
فيكون التقدير
: وخضتم كخوضهم ؛ فلا يعود على «الّذى» منه شيء.
(ص)
ب (اللات) و
(اللاء) اجمع
الصفحه ١٣٠ : الشاعر : [من الكامل]
واصل خليلك
ما التّواصل ممكن
فلأنت أو هو
عن قريب ذاهب
الصفحه ١٣١ : كان الذى يلى المنادى هو المنادى فى المعنى ؛ كقول
الشاعر : [من الطويل]
وأنت الّذى ـ
يا سعد
الصفحه ١٩٤ :
(ش) إلحاق «لا»
بـ «ليس» فى العمل عند من قال به ـ وهم البصريون ـ مخصوص بالنكرات ؛ كقولك : «لا
رجل
الصفحه ٢١٩ :
ومنه قول
الشاعر : [من البسيط]
مرّوا عجالى
فقالوا : كيف سيّدكم؟
فقال من
الصفحه ٢٦٤ : مستشهدا على ما أجازه
: [من الطويل]
تزوّدت من
ليلى بتكليم ساعة
فما زاد إلا
ضعف ما بى