الصفحه ٣٣١ :
فمن مسوغات
تنكير صاحب الحال : تخصيصه بوصف كقولك : «جاءنى رجل من قومك شاكيا» ، وكقراءة بعض
القرا
الصفحه ٥٧٩ :
يريد بـ «مستلئم»
: متدرعا ، ولا يعنى إلا نفسه.
وعلى هذا حمل
الأخفش «الّذين» من قوله ـ تعالى
الصفحه ٤٨٥ :
(ش) الضمير فى :
وصغهما ...
...
عائد على «فعلى
التّعجّب» من قولى
الصفحه ٥٧٧ :
الْبَيْتِ
مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) [آل عمران : ٩٧] ؛ فهذا بدل بعض من كل.
ومن بدل
الصفحه ٨٧ :
واحترز باللزوم
من المثنى المضاف المرفوع ، ومن الأسماء الستة فى حال النصب ؛ لأن آخرها حينئذ ألف
الصفحه ١٩٠ : ولا أكياس فأبدل ، ولما أبدل السين تاء خاف
من التباسها بحرف التمنى فقلب الياء ألفا فبقيت تاء «لات» وهو
الصفحه ٣٤٧ : )
والمراد بـ «أبى
بكر» : صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم رضى الله عنه ، وأرضاه.
(ص)
واجرر بـ (من
الصفحه ٣٥٨ :
والمشهور من
قول البصريين ـ إلا الأخفش ـ : أن «من» لا تكون لابتداء الغاية فى الزمان ؛ بل
يخصونها
الصفحه ٥٦٩ : ـ
تعالى ـ : (وَمَنْ كانَ مَرِيضاً
أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) [البقرة : ١٨٥] ؛ فإن
الصفحه ٦٩ : «يد» فى لزوم النقص ، والإعراب بالحركات فهو أحسن من جريه مجرى هذه الأسماء
فى الإعراب بالحروف.
ثم بينت
الصفحه ٧٢ :
__________________
وخطا ، وذلك أنهما
جعلا (إن) المخففة من الثقيلة فأهملت ، ولما أهملت كما هو
الصفحه ٢٨٦ : : ٥]
(ص)
والأصل سبق
فاعل معنى كـ (من)
من (ألبسن من
زارنا نسج اليمن)
ويلزم الأصل
لموجب
الصفحه ٣٠٣ :
والمبهم كـ «حين»
و «مدّة».
والمختص كـ «يوم
كذا» وك «ساعة كذا».
تقول : «مكثت
عنده حينا من
الصفحه ٣٥٩ : خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ) [الأعراف : ١٨٥].
ودلالة «حتى» و
«إلى» على الانتهاء كثير ، إلا أن «إلى» أمكن
الصفحه ٣٨٩ :
ويروى : تالله
وقالوا ـ أيضا
ـ فى القسم : «من ربّى إنّك لأشر» ، وأجازوا ضم ميم «من» هذه.
وزعم