الصفحه ٥٨١ :
فهرست موضوعات
الجزء الأول
مقدمة الكتاب
الصفحه ١٧ : شيئا عن
والديه ، ولا عن زواجه ، أين ومتى كان؟ ولا عن زوجته ، من هى؟ ومن أين تكون؟
ويبدو أن ابن
مالك
الصفحه ٩٢ :
وانفرد الرفع :
بالتاء على حسب أحوالها وبياء المؤنثة وبما للخطاب (١) والغيبة من ألف وواو ونون ؛ نحو
الصفحه ٢٣٧ :
لقرينة معنوية ؛ كقول الشاعر : [من الوافر]
ألا رجلا
جزاه الله خيرا
يدلّ على
محصّلة
الصفحه ٢٥٧ : ء ، أو بـ (من)
فقدّر الرّفع
وإن يتبع يبن
(ش) الفاعل : هو
المسند إليه فعل تام
الصفحه ٥٣٦ :
باب عطف النسق
(ص)
تال بحرف
متبع عطف النّسق
ك (اخصص بودّ
وثناء من صدق
الصفحه ١٣ : بد أنه أخذ فى أول مروره بدمشق عن بعض
علمائها على ما سنبينه بعد قليل.
وهو فى حلب أخذ
عن ابن يعيش
الصفحه ١٨٦ : جر الأول عند الأخفش (٢) ، لا عند سيبويه (٣).
والقول فى ذلك
قول الأخفش ؛ لاستعمال العرب إياه كقول
الصفحه ٤٥٩ :
أو كان حالا
وإذا أولى (أل)
فهو على
الإطلاق أهل للعمل
وقد يكون نعت
معلوم
الصفحه ٥٠٥ :
ومنه قراءة أبى
قلابة (١) : (سَيَعْلَمُونَ غَداً
مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ)(٢) [القمر : ٢٦].
وقد
الصفحه ٥٠٣ :
أعجب» و «هو أخصر».
وما عد من
الشواذ فى التعجب عد من الشواذ فى التفضيل :
فمن الشواذ فى
التعجب
الصفحه ١١٦ :
وعند
الاختلاط خيّر من نطق
فى أن يجيء
منهما بما اتّفق
و (من
الصفحه ٥٠٤ :
فإن حمل على
الشذوذ كان نظير قولهم : «هو أسود من حنك (١) الغراب» ونظير قول الراجز : [من الرجز
الصفحه ١١٧ : ـ : (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ) [النور : ٤٥]
وإلى قوله
الصفحه ١٥٦ :
لكن حصولها فى
الابتداء بالمعرفة أكثر من عدمها ، والابتداء بالنكرة بالعكس ؛ فلذلك احتيج إلى
ذكر