الصفحه ٤١٣ :
نكرات ؛ إلا إذا أريد بها خصوص المشابهة ؛ كما تقدم من القول فى «مثل»
وكذلك «حسبك» وأخواتها ، وقد
الصفحه ٤٢٢ :
ولما كان عوضا
من الجملة ، وكان وجود الجملة معطيا لـ «إذ» شبها بالموصول استحقت به البناء ، قام
الصفحه ٤٣٥ : .
ومنه قوله ـ تعالى
ـ : (وَتِلْكَ الْقُرى
أَهْلَكْناهُمْ) [الكهف : ٥٩] أى : أهل القرى ؛ فحذف «الأهل
الصفحه ٤٤٧ :
المتكلم مبنى.
والصحيح أنه
معرب ؛ إذ لا سبب فيه من أسباب البناء المرتب عليها بناء الأسماء.
فإن
الصفحه ٤٦٩ :
والحجة فى
جوازه القياس على نعت المجرور بالمصدر ، فإن حمله على المحل ثابت كقول الشاعر : [من
الكامل
الصفحه ٤٩٥ : إلى ما هما فيها ، أو ضميرا
مستترا مفسرا بنكرة منصوبة على التمييز :
فالأول كقوله ـ
تعالى (نِعْمَ
الصفحه ٥٢٦ : الكوفيون.
وإجازته أولى
بالصواب ؛ لصحة السماع بذلك ؛ ولأن فى ذلك فائدة فإن من قال : «صمت شهرا» قد يريد
الصفحه ١٥ : دراسات ابن مالك ؛ أنها كانت دراسات واسعة ومتنوعة شملت كل ما عرفه العصر من
علوم القرآن والحديث واللغة
الصفحه ١٥٣ :
المبتدإ ، نحو : «حبّى المال محسنا» لعمرك قسمى و «أشفى قولى معلنا».
فتقدير الأول :
لو لا زيد مانع لأكرمتك
الصفحه ١٧١ :
ولهذا امتنع
تقديم خبر «دام» عليها أبدا ؛ لأنها لا تخلو من وقوعها صلة لـ (ما).
واختلف فى
تقديم
الصفحه ١٧٣ : )
أجز فللظّرف
اتّساع يغتفر
وما أتى فى
الشّعر مثل الأوّل
ففيه تقدير
ضمير ينجلي
الصفحه ٣٤٣ : التزامها مثل : كونها جوابا
، أو مقصودا حصرها ، أو نائبة عن خبر :
فالأول مثل : «جئت
راكبا» فى جواب من قال
الصفحه ٣٤٦ :
فشا (أكرم
بأبى بكر أبا)
إذا حسن موضع
أفعل التفضيل المذكور بعده نكرة ـ فعل من لفظه ومعناه
الصفحه ٤٣١ :
ناويا ما عدما
(قبل) كها و (بعد) (حسب) (أوّل)
و (دون)
والجهات هكذا «عل
الصفحه ٥١٥ : النعت كـ «أكتعين»
فى التوكيد ، فلا يفصل من متبوعه ، كما لا يفصل ذلك من المؤكد به ، وكل نعت يلازم
النعتية