الصفحه ٢١ :
منه صلاة
تستدام أبدا
تغمر آله
وصحبه الأولى
بحفظهم عهوده
نالوا العلا
الصفحه ٣٠ : ذلك :
وهو مخطوط أوله
ذكر ابن مالك لغات الأصبع والأنملة وغيرهما : [من البسيط]
تثليث با
أصبع
الصفحه ١٣٣ :
من بعد ما ، وبعد ما ، وبعدمت (١)
وعند حصول
البيان بدونها ؛ كقوله : [من مجزوء الكامل]
نحن
الصفحه ٣٩٧ :
وقلن على
البردىّ أوّل مشرب
نعم جير إن
كانت رواء أسافله (١)
ولا
الصفحه ٤٠٤ : )
وحذف تا
التأنيث منه قد يرد
فى كلمات
سمعت فلا تزد
والثّانى
اجرر وانو (من) أو
الصفحه ٤٠٦ : ـ
اختصت بجواز إقحامها بين المضاف والمضاف إليه ؛ نحو : [من الكامل]
يا بؤس للحرب
الصفحه ٤٢٨ :
الزبيدي (١) أن إضافته إلى ضمير من لحن العامة.
والصحيح أنه من
كلام العرب ، لكنه قليل ومنه قول الشاعر
الصفحه ٥٥٦ : : «كيف أصبحت»؟ فلأن يسوغ ظهور حرف الجر فى السؤال إعمال الجار المحذوف
أحق وأولى. فهذا يقوى ما أشرت إليه من
الصفحه ٤ : الواقع فإن أهمية ابن مالك لا ترجع إلى هذه الكثرة الوافرة من إنتاجه
وتصنيفاته ـ بل ترجع ـ أيضا ـ إلى ذلك
الصفحه ٢٧ : ء الله ، ومن مطلع هذه
الأرجوزة قوله : [من الرجز]
وبعد فالأولى
بأن تجبى له
بنات
الصفحه ٧١ : والجر ، كما تثبت فى الرفع. ومنه قراءة من قرأ : (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ)(٤) [طه : ٦٣
الصفحه ٢١٤ :
أو حكيت من
بعد قول مطلقا
والكسر
والفتح يجوّزان إن
(إذا) فجاءة تلت أو تقترن
الصفحه ٣١٢ :
ومثله قول
الشاعر : [من البسيط]
فاليوم قرّبت
تهجونا وتشتمنا
فاذهب فما بك
الصفحه ٣١٣ :
نحو : «جاء والطّيالسة البرد».
واستدل بقول
الشاعر : [من الطويل]
جمعت وفحشا
غيبة ونميمة
الصفحه ٥٧٤ : من
الذّمّ معرّى مكتسى)
وذو اشتمال
شرطه إمكان أن
يبين فى حذف
، وحذفه حسن