الصفحه ٢٣٤ : » ، و «لا
أخا له».
ولا يفعل هذا
إلا مع لام الجر.
والوجه فيه أنه
مشبه بالمضاف فعومل معاملته فى حذف النون
الصفحه ٤٥٤ :
وأنشد أبو على
فى التذكرة شاهدا على إعمال المحدود ؛ قول الشاعر : [من الطويل]
يحايى به
الجلد
الصفحه ٤٥٦ :
وهذا التقدير
نظير ما تقدم فى نحو قوله ـ تعالى ـ : (وَكانُوا فِيهِ مِنَ
الزَّاهِدِينَ) [يوسف : ٢٠
الصفحه ٥٧٤ :
ما فيه معناه
فإنّه قمن
ك (من أتى؟
أعامر أم معمر)؟
و (ما له؟
أدرهم أم أكثر
الصفحه ٤٥٢ : :
...
... حرف مصدرى ...
ليتناول قولى «أن»
و «ما».
ثم بينت أنه فى
عمله : منون أو مضاف ، أو معرف بـ «أل
الصفحه ٢٢ : ]
وأستعين الله
فى ألفيّه
مقاصد النّحو
بها محويّه
كما سميت
الخلاصة لقوله فى آخرها
الصفحه ١٣ : ، وجالس تلميذه النابغ ابن عمرون (٤). ويبدو مما ذكر فى روايات من ترجموا له أنه أتم دراساته
بحلب ، وأخذ عنه
الصفحه ٣٠٢ :
(ش) كل مصدر
اجتمعت فيه شروط الانتصاب على أنه مفعول له فجائز جره باللام.
إلا أن ذلك
فيما عرف
الصفحه ٢٦٧ : حكم التاء.
ومثل جمع
التكسير فى ذا الحكم : ما دل على جمع ، ولا واحد له من لفظه كـ «نسوة».
ويعامل
الصفحه ٧٤ : وابن الزبير وسعيد بن جبير ، روى هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة ـ رضى
الله عنها ـ أنها سئلت عن قوله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : ، وهمع الهوامع ١ /
١٤٨.
(٣) البيت لعبد الله
بن همام السلولى فى تخليص الشواهد ص ٤٤٢ ، وخزانة الأدب
الصفحه ٣١ :
المسماة بالشاطبية ، ونسبها إلى شهرته ؛ كما نسبت الشاطبية إلى الشاطبى ،
قال فيها مشيرا إلى الشاطبية
الصفحه ٩٧ : رَبَّهُ مُجْرِماً
فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ) [طه : ٧٤] فالمسموع فيه التذكير ويجوز التأنيث] (١).
فصل فى
الصفحه ١٢٨ : حمل : (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ
اللهَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ قادِرٌ) [الإسراء : ٩٩] فى
الصفحه ١٧١ : ، وأخذ عن المبرد وثعلب ، له تصانيف كثيرة منها : المهذب فى النحو ، اللامات
، البرهان ، علل النحو ، معانى