الصفحه ٢١٢ :
زائدة إن تل
ذى الحروفا
ك (إنّما
الله إله) وأتى
فى (ليتما)
الوجهان فيما أثبتا
الصفحه ٤١٣ : التقدير فى «ربّ ابن وأمّه» ، و «كم شاة ونسلها».
فصل
(ص)
قد يجعل
المضاف كالّذى له
الصفحه ٤٤ : النحاة
السّابقين ، وبخاصة العناوين الوصفية المطوّلة التى امتاز بها سيبويه فى كتابه.
ومن العناوين
التى
الصفحه ٢٥٣ : (٢)
كذا أنشده أبو
على فى «التذكرة».
وغير سليم
يشترطون فى جريان القول مجرى الظن أن يكون فعلا مضارعا
الصفحه ١٢٧ :
ـ رحمهالله ـ على أن ما ورد فى الشعر من المستندرات لا يعد اضطرارا
، إلا إذا لم يكن للشاعر فى إقامة الوزن
الصفحه ٢٤٦ : يَبْخَلُونَ بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ) [آل عمران : ١٨٠] أى : لا يحسبن الذين يبخلون
الصفحه ٣٩٤ :
ـ يجعل «من الله» ـ بكسرتين ـ غير مأخوذ من «ايمن» ؛ بل يجعلها «من» المستعملة فى
قولهم : «من ربّى إنّك لأشر
الصفحه ٥١٤ : إلى العرب. له ديوان شعر ، وكتاب «جبال العرب
وما قيل فيها من الشعر» ، مقدمة فى النحو. مات نحو سنة (١٨٠
الصفحه ٣٣ : وارتباط اللاحق بالسابق.
والرجل فى
تقسيمه كتابه إلى أبواب وفصول ، ثم فى ترتيبه لهذه الأبواب والفصول فى
الصفحه ٤٩٥ : ) ، وأبو داود (١ / ١٥١) : كتاب الطهارة : باب
فى الرخصة فى ترك الغسل يوم الجمعة ، (٣٥٤) ، والترمذى (٢ / ٣٦٩
الصفحه ٥٤٢ : فى يوم كذا أو ساعة كذا» ، وجائز كونه سابقا كقولك : «قدموا حتّى المشاة
متقدّمين».
ومن زعم أنها
تقتضى
الصفحه ١٦٠ : فى
كتابه ٢ / ٨٣ وقال بعده : لا تريد أن تنقض الحلاوة ولكنك تزعم أنه جمع الطعمين.
الصفحه ٣٣٢ : وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) [الحجر : ٤] ، فواو «ولها كتاب» واو حالية ، والجملة بعدها فى موضع نصب على
الحال
الصفحه ٢١٥ : الأشمونى ١ / ١٣٨ ، والكتاب ٣ / ١٤٩ ، ولسان العرب (سنا) ، والمقاصد النحوية
٢ / ٢٢٢.
(٣) البيت بلا نسبة
فى
الصفحه ٤٦١ : : الكتاب (١
/ ١١١ ، ١١٢) ورواية البيت عنده (بكيت) بدلا من ذكرت.
(٢) اللأوة : الشدة. (المقاييس
ـ لأو