الصفحه ٢٧٣ : ؛
لعدم الفائدة ، ولاستلزامه إخبارا عن غير مذكور ، ولا مقدر.
وحكى الكسائى :
«خذه مطيوبة به نفس
الصفحه ٢٨٠ : ،
٢ / ٨٢٩ ، وشرح المفصل ٢ / ٣٨ ، والكتاب ١ / ١٣٤ ، ولسان العرب (نفس) ، (خلل) ،
والمقاصد النحوية ٢ / ٥٣٥
الصفحه ٢٩٣ : لا يفعله الإنسان بنفسه ، فيوصف
بصدور ؛ بل هو معنى يحدث فى نفسه ، ويقوم بها.
والفعل مشتق من
المصدر
الصفحه ٢٩٨ : واغترابا (٢)
أى : أتلؤم
وتغترب.
وقد يفعل ذلك
من يخاطب نفسه كقول عامر بن الطفيل (٣) ـ لعنه الله
الصفحه ٢٩٩ : اعترافا» سمى مؤكدا لنفسه ؛
لأنه بمنزلة إعادة ما قبله ، فكأن الذى قبله نفسه.
وإن كان له
محتمل غيره نحو
الصفحه ٣٢٢ : ، فقال : «ألا ، لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة. اللهم : هل
بلغت اللهم اشهد. أتحبون أنكم ربع أهل الجنة
الصفحه ٣٣١ : عليه كقولك «جاءنى راكبا رجل» ؛ ومنه قول الشاعر : [من الطويل]
وما لام نفسى
مثلها لى لاثم
الصفحه ٣٤٨ : بالفراق يطيب
فنقابله برواية الزّجاجىّ وإسماعيل بن
نصر وأبى إسحاق أيضا :
وما كان نفسى بالفراق
الصفحه ٣٧٣ : كلامهم إلا الزجاج (١) ـ وحده ـ فإن ابن النحاس حكى عنه أنه كان يجعل الخفض بـ
(كم) نفسها» ، قال ابن خروف
الصفحه ٣٨٧ :
إلا وفى
النّفس منكم أرب (٢)
وأشرت بقولى :
...
... وما به يجرّ قد عرف
الصفحه ٣٩٣ : ) قد
يضاف والحديث
فيه قد ورد
و (ايم الّذى
نفس محمّد) وما
(أيمن
الصفحه ٣٩٥ : ـ عليهالسلام ـ من كلامه فى الصحيحين : «وايم الذى نفس محمّد بيده ،
لو قال : إن شاء الله لجاهدوا فى سبيل الله
الصفحه ٤١٦ :
وأما قولهم : «نفس
الشّىء» و «كلّ القوم» ؛ فإن المغايرة فيه بين الأول والثانى بينة ؛ لأن «نفسا
الصفحه ٤٢٥ : .
ونص سيبويه (١) على أنها زائدة ، وأن الإضافة إلى الفعل نفسه.
وجاء عن العرب
إضافة «ريث» و «لدن» إلى
الصفحه ٤٤٤ : الإضافة ،
وفى ذلك جمع بين إضافتين إلى نفسه تعظيما للصديق. ونظيره قراءة ابن عامر : وكذلك
زين لكثير من