الصفحه ٦٨ :
لنصبه ،
وجرّه باليا عرف
كذا (فم) إن
دون ميم وصلا
بغير يا
النّفس مضافا فاقبلا
الصفحه ١٤٧ :
وجملة تكون
نفس المبتدا
تغنى كـ (دعوى
المهتدى : زدنى هدى
الصفحه ٢٢٥ :
(إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) [الطارق : ٤] ـ يقرأ بالنصب والرفع». هذا نصه (١).
فإذا
الصفحه ٤٥٤ : الّذى هو حازم
بضربة كفّيه
الملا نفس راكب (١)
فنصب «نفس راكب»
بـ «يحايى» ومعناه
الصفحه ٥٢٢ :
مبيّنا يضارع
التّكريرا
ب (النّفس)
أو بـ (العين) ثان يقتضى
مولى ضميرا
طبق متبوع
الصفحه ٤٦ : أخذ هذا العلم بالنظر فيه بخاصّة
نفسه».
أقول : إن ما
أخذه أبو حيّان ، كان مأخذا مردودا لم يقبله أحد
الصفحه ٨٤ : الرفع قد حكى حذفها.
ومثال ذلك فى
النثر ما روى من قول النبى صلىاللهعليهوسلم : «والّذى نفس محمّد بيده
الصفحه ٢٢١ :
فمن الشاذ قول
كثير : [من الطويل]
تمنّيك نفس
أن ستدنو ولو دنت
دنت وهى لا
بالوصل
الصفحه ٢٩٦ : العامل هو الفعل نفسه ؛ لأنه لا غنى عن نسبة نصب المصدر نفسه إليه ، وذلك موجب
للاعتماد عليه ، وعدم الإعراض
الصفحه ٣٤٧ : )
يجوز كونه بـ
(من) منجرّا
ونحو (نفس)
من (تطيب نفسا)
جنّب (من)
كذاك (شبت رأسا
الصفحه ٧ : عبد الله بن مالك ، أو محمد بن مالك ، اكتفاء بالمشهور ؛ كما
أخبر هو نفسه فى أول خلاصته «الألفية» ، قال
الصفحه ٨ : ، ولا عن والديه ؛ ذلك أنه لم يذكر هو
شيئا عن نفسه فى هذا الصدد ، ولم يتعرض أحد من المترجمين له لذلك
الصفحه ٢١ :
والنّفس إن
تعدم سناه فى سنه
به انكشاف
حجب المعانى
يبدو به
المفهوم ذا إذعان
الصفحه ٢٧ : الأرجوزة ، ومثلّث فى نفس الموضوع ، وبنفس التسمية ،
ولكنها نثر فى ثلاثيات الأفعال ، وسيأتى بيانها إن شا
الصفحه ٣٢ : خلا
وقيل وشرحا
للخلاصة فاستمع
وفى النّفس
من تصحيح ذا القيل ما علا
* * *